الصفحه ٤٨ : المبتدا
وإعمال مالك فى يوم ( وعن ) عون بن أبى شداد العقيلى ( مالِكِ ) بالألف والرفع مع
الاضافة ورفعه
الصفحه ٥١ : منزل من عند الله إذ كل قراءة منها مع الأخرى بمنزلة الآية مع
الآية يجب الإيمان بها كلها واتباع ما تضمنته
الصفحه ١١٣ : سنة خمس وخمسين ومائة ورجع إلى مصر فانتهت اليه رئاسة الاقراء
بها فلم ينازعه فيها منازع مع براعته فى
الصفحه ٢٠٢ : ، كما أن الجهر من صفات القوة والمهموسة عشرة
يجمعها قولك سكت فحثه شخص والهمس الصوت الخفى فاذا جرى مع
الصفحه ٢٠٩ :
والخلف وهو أن
الترتيل والتدبر مع قلة القراءة أفضل من السرعة مع كثرتها لأن المقصود من القرآن
فهمه
الصفحه ٢٣٢ :
اليها ، وهذا مع ما فيه من التحريف يبطله إجماع للمصاحف على أنه كلمة واحدة ، ومن
ذلك الوقف على ( لا رَيْبَ
الصفحه ٢٤٠ : ،
وتنبغى البسملة معه فى فواتح السور كما سيأتى ويأتى فى رءوس الآى وأوساطها ولا
يأتى فى وسط كلمة ولا فيما
الصفحه ٢٤١ : وقال فيه ابن شريح بسكتة
خفيفة وقال ابن الفحام سكتة خفيفة وقال أبو العز مع سكتة يسيرة وقال أبو محمد فى
الصفحه ٢٤٢ : يكون
إلا مع عدم التنفس سواء قل زمنه أو كثر وإن حمله على معنى أقل خطأ وإنما كان هذا
صوابا لوجوه أحدها ما
الصفحه ٢٥٧ : واحد وهو أتم ولك أن تسكت عليها ولا تصلها بالتسمية
وذلك أشبه بمذهب أهل الترتيل. فاما من لم يسم يعنى مع
الصفحه ٢٦٩ : والوقف لجميع
القراء. أما الوصل لهم فظاهر لأنه كان جائزا مع وجود البسملة فجوازه مع عدمها أولى
عن الفاصلين
الصفحه ٢٧٨ : أبو جعفر بن الباذش عن شيخه
شريح بن محمد أنه كان يجيز الهمز مع الإدغام فقال فى باب الإدغام من اقناعه
الصفحه ٢٨٧ : اليزيدى إذا انضمت الباء بعد
كسرة. ورده أيضا الدانى بإدغامه زحزح عن النار ( قلت ) والعلة الجيدة فيه مع صحة
الصفحه ٢٩٦ : والتشديد التام يمتنعان معه ويصحان مع
الاشمام لأنه إعمال العضو وتهيئته من غير صوت خارج إلى اللفظ فلا يقرع
الصفحه ٢٩٩ :
فان الادغام
الصحيح معه يعسر لكونه جمعا بين ساكنين أو لهما ليس بحرف علة فكان الآخذون فيه
بالادغام