الصفحه ٢٧٧ : الدورى من قراءة الدانى على أبى القاسم عبد العزيز
بن جعفر البغدادى وبقيت طريق رابعة وهى الإدغام مع الهمز
الصفحه ٣٥٦ :
مد مع قصر ها فلا
وجه حينئذ لمد ها المتفق على انفصاله وقصر ( أُولاءِ ) المختلف فى
اتصاله ويكون جميع
الصفحه ٣٥٨ : والتوسط فى الثانية مع مد الأولى بهذين التقديرين المذكورين وهو فى
التيسير والشاطبية والقصر فى الثانية مع مد
الصفحه ٣٦٧ :
معا بلا فصل وبين
تحقيق الأولى وتليين الثانية مع الفصل رابعها ( أَنْ كانَ ذا مالٍ ) فى سورة
الصفحه ٣٨٣ : المفتوحتين خاصة قالون والبزى وسهلا
الأولى من المكسورتين ومن المضمومتين بين بين مع تحقيق الثانية. واختلف عنهما
الصفحه ٤٠٠ : العنكبوت مع إدخال الألف قبلها كأبى جعفر سواء وقد خالف فى ذلك سائر الرواة
عن النهروانى وعن الأصبهانى والله
الصفحه ٤٢٠ : ( يا
أَيُّهَا ) ، ( يا أُولِي ) ، (
وَهَؤُلاءِ ) مما كان مع حرف النداء والتنبيه ، وإن اتصل فى الرسم
الصفحه ٤٢٣ : بالمنفصل ولام التعريف و ( شَيْءٍ ) وجعله دون سكت
حمزة فخالف أبا العز فى ذلك مع أنه لم يقرأ بهذا الطريق إلا
الصفحه ٤٣٣ :
قراءة حمزة ومن معه. ومثالها حرف لين ( إِنَّهُمْ كانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ ). ( لِلَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤٤٥ : ولم يدرا ولن يفتا ولن يشا. فتكون الهمزة واوا فى الرفع وياء
فى الجر وأما فى النصب فيتفق هذا التخفيف مع
الصفحه ٤٤٨ : عمرو ومن معه ممن مد صورة المدة وفى قراءة حمزة ومن معه ممن سكن الشين صورة
الهمزة و ( يَسْئَلُونَ
الصفحه ٤٨٣ : ووجه رابع وهو تشديد الزاى على الادغام وكلاهما ضعيف ووجه خامس وهو ضم الزاى
والفاء مع إبدال الهمزة واوا
الصفحه ١٣ : به أن يروى تلك
القراءة العدل الضابط عن مثله كذا حتى تنتهى وتكون مع ذلك مشهورة عند أئمة هذا
الشأن
الصفحه ٢٢ : ) ، (
وغيض الماء ) باشمام الضم مع الكسر و ( بِضاعَتُنا رُدَّتْ ) بإشمام الكسر مع
الصفحه ٤٤ : جعفر مع السبع المشهورة قال وهذا القول هو الصواب. واعلم أن
الخارج عن السبع المشهورة على قسمين : منه ما