الصفحه ٢٧٠ : التوبة بآخر سورة سوى الأنفال فالحكم كما لو وصلت بالأنفال
أما لو وصلت السورة بأولها كأن كررت مثلا كما تكرر
الصفحه ٤٩٩ :
٢٦٤
الرابع : حكم البسملة في براءة
٣٠٣
مبحث بيت طائفة وأتمدانني وأتمدونني
ومكني
الصفحه ١٣ : زيادة كلمة ونقصانها وتقديمها وتأخيرها حتى ولو كانت حرفا واحدا من حروف
المعانى فإن حكمه فى حكم الكلمة لا
الصفحه ٤٨ :
وحكمها حكم ما ذكر
ذكرها الإمام الصالح الولى أبو الفضل الرازى فى كتاب اللوامح له : وهى ( الْحَمْدُ
الصفحه ٦٨ : جعفر بن الزبير
بغرناطة أنا أبو بكر محمد بن أحمد بن القاضى اللخمى : أنا أبو الحكم عبد الرحمن بن
حجاج
الصفحه ٢٧٤ :
الْعِجْلَ ) لوجود الكسرة. ورويس على الخلاف فى نحو يغنهم الله. هذا
حكم الوصل ، وأما حكم الوقف فكلهم على إسكان
الصفحه ٢٨٨ : ذلِكَ ) وجملته تسعة أحرف. واختلف فى ( وَآتِ ذَا الْقُرْبى ) فى الموضعين.
لكونهما من المجزوم أو مما حكمه
الصفحه ٣٣٧ : لهما بينه وبين ( لام. من : الم ) وكذلك
حكم إدغام ( أَنْسابَ بَيْنَهُمْ ) ونحوه لرويس و ( أَتَعِدانِنِي
الصفحه ٣٤٤ : حالة الوصل اتباعا للرسم. والأصل إثباتها فجرت
فيها مذاهبهم على الأصل ولم يعتد فيها بالعارض وكان حكمها
الصفحه ٣٥٥ :
فى رواية من حذف الهمز عن البزى لذهاب الهمزة وقد يعارض استصحاب الحكم مانع آخر
فيترجح الاعتداد بالعارض
الصفحه ٤١٢ : . وقرأ الباقون ابن كثير
وابن عامر والكوفيون بكسر التنوين وإسكان اللام وتحقيق الهمزة بعدها. هذا حكم
الوصل
الصفحه ٤٣٣ : بِالْآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ ) والمتطرف المتحرك
المتحرك ما قبله هو الساكن العارض المتطرف. وقد تقدم حكم تسهيله
الصفحه ٤٦٩ :
بيان الصحيح من غيره ليقاس عليها نظائرها فيعرف بها حكم جميع ما وقع فى القرآن
( فمن القسم الأول
) وهو
الصفحه ٤٨٠ : وحكى فيه
وجه آخر وهو بين بين ذكره الحافظ وأبو العلاء وهو ضعيف وكذلك الحكم فى ( هَنِيئاً
مَرِيئاً ) وحكى
الصفحه ٤٨٣ : المنصوب مجرى المرفوع والمخفوض لكنه لم ترد به القراءة وكذلك الحكم فيما وقع
بعد الهمزة فيه ألف نحو المآب