الصفحه ٣٩٨ :
مشبعا على ما تقرر فى باب المد وهو أحد الوجهين فى التبصرة والشاطبية والاعلان
وعند الدانى فى غير التيسير
الصفحه ١٠٢ : )
إحدى عشر طريقا عن القزاز وقرأ القزاز وابن بويان على القاضى أبى بكر أحمد بن محمد
بن يزيد بن الأشعث بن
الصفحه ٤٠٧ :
الباقون بغير همز
فى الياء ، وأما بادى وهو فى هود ( بادِيَ الرَّأْيِ ) فقرأ أبو عمرو
بهمزة بعد
الصفحه ٣٧٧ : سائر الأحوال. قال الدانى هذا قول
أكثر النحويين. وهو قياس ما رواه المصريون أداء عن ورش عن نافع يعنى فى
الصفحه ٤٢٩ : الذى أورده ابن عدى وغيره من طريق موسى بن عبيدة عن نافع عن ابن عمر قال ما
همز رسول الله
الصفحه ٣٣١ :
فى هذا الفصل على
صورتهن فى الخط. وكان نافع الا أبا سليمان وأبا مروان جميعا عن قالون وهشام وحفص
فى
الصفحه ٤١٧ : عن لهلة ، وعن لانفال ، ومن لاثمين وشبهه بالاسكان فى النون
وادغامها ، وهو وجه قراءة نافع ومن معه عادا
الصفحه ٤٠٠ :
الساكن ما قبله
فلا يخلو الساكن من أن يكون ألفا أو ياء أو زاء. فإن كان ألفا فقد اختلفوا فى
اسرايل
الصفحه ٤١٠ : نشيط وقد خالفا فى ذلك جميع أصحاب قالون وجميع النصوص الواردة
عنه وعن أصحابه وعن نافع والله أعلم وانفرد
الصفحه ٣٦٧ :
معا بلا فصل وبين
تحقيق الأولى وتليين الثانية مع الفصل رابعها ( أَنْ كانَ ذا مالٍ ) فى سورة
الصفحه ١٦ :
من مآخذ من منع
القراءة بالشاذ ؛ وقضية ابن شنبوذ فى منعه من القراءة به معروفة وقصته فى ذلك
مشهورة
الصفحه ٣٢٣ : . وفى الروضة لخلف فى اختياره وللكسائى سوى قتيبة. وفى
غاية أبى العلاء لأبى جعفر ونافع وأبى عمرو ويعقوب
الصفحه ٤٤٣ : ) فعلى لغة من يبدل
من الهمزة ياء فى الأصل فيقول فى استهزأ. استهزيت فيجب على استهزيت يستهزون وكذا
القول فى
الصفحه ٨ : الذي استقر عليه في العرضة الاخيرة
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما صرح به غير
واحد من أئمة السلف
الصفحه ٢٢٥ : القعقاع امام أهل المدينة الذى هو
من أعيان التابعين وصاحبه الامام نافع بن أبى نعيم وأبى عمرو ابن العلا