الصفحه ٢٨٣ :
وروى اظهاره سائر
البغداديين سوى من ذكرنا وهو اختيار ابن مجاهد واكثر أصحابه. واختلفوا فى مانع
الصفحه ١٤ : يقرأ به؟ فالجواب أن جميع ما روى فى القرآن على ثلاثة أقسام : قسم يقرأ به اليوم
وذلك ما اجتمع فيه ثلاث
الصفحه ٤٩٣ : صاحب التسير
٣٣
هل القراءات التي يقرأ بها اليوم في
٤١
ابو جعفر صاحب القرا
الصفحه ٥٠ : الثانى فنحو ( مالِكِ ) ، ( وَمُلْكٍ ) فى الفاتحة لأن
المراد فى القراءتين هو الله تعالى لأنه مالك يوم
الصفحه ٢٣٧ : كَسَبْتُمْ ) ونحو ( فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي
يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ ) ـ مع ـ ( وَمَنْ تَأَخَّرَ
فَلا
الصفحه ٦٠ : وهذا أعلى إسناد يوجد اليوم فى الدنيا متصلا
واختص هذا الإسناد بتسلسل التلاوة والقراءة والسماع ومنى إلى
الصفحه ٣٤١ :
ومَسْؤُلُونَ. واختلف فى علة ذلك فقيل لأمن اخفاء بعده ، وقيل لتوهم النقل
فكأن الهمزة معرضة للحذف
الصفحه ٤٧٧ : كما تقدم
فى بابه وذكر فى المضموم منه والمكسور المرسوم فيه صورة الهمزة واوا وياء وجه آخر
وهو إبداله
الصفحه ٢٧٣ : (
أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَ ) وبذلك قرأ الباقون فى جميع الباب. واختلفوا فى صلة ميم
الجمع بواو واسكانها وإذا
الصفحه ٣٤٩ : ) الحافظ أبو عمرو
الدانى فى جامعه فى باب المد وهو ظاهر التيسير ونص فى سورة النساء من جامع البيان
على
الصفحه ٣٥٦ : جاز فى وجه الروم
على وجه التفرقة بين ما بقى أثره وذهب والله تعالى أعلم. وسيأتى بيان ذلك بحقه فى
باب
الصفحه ٤٢٦ : فيها الهمزة سواء كان متصلا أو منفصلا فإن لحمزة فى ذلك مذهبا يأتى فى
الباب الآتى. وأما غير حمزة فان كان
الصفحه ٤٥٥ :
فى ذلك بين
اللغتين والله أعلم. وأما رسم ( مِائَةَ ) و (
مِائَتَيْنِ ) و ( مَلَائِهِ
الصفحه ٣٠ : دون
الادائى بل هما فى نقلهما واحد وإذا ثبت تواتر ذلك كان تواتر هذا من باب أولى إذ
اللفظ لا يقوم إلا به
الصفحه ٤٩٨ :
(التاسع) لا بد من معرفة مذاهب الأئمة في الوقف الابتداء
٢٢٦
الوقف التام
٢٣٨