الصفحه ٤٠٩ :
كان الساكن حرف مد
تركه على أصله المقرر فى باب المد والقصر نحو ( يا أَيُّهَا ) ، و ( إِنَّا
إِنْ
الصفحه ٣٤٧ : المتوسط والقصر فإنى لا أعلم أحدا روى الاشباع فى
هذا الباب الا وهو يستثنى سوآت فعلى هذا لا يتأتى فيها لورش
الصفحه ٣٧٩ : ء أيضا وكيفية تسهيلها. فقال ابن جني فى باب شواذ الهمز من كتاب الخصائص
له : ومن شاذ الهمز عندنا قرا
الصفحه ٣٤٨ : ). و ( هَوْناً ) لا خلاف بينهم فى
ذلك لما سنذكره إلا ما جاء من نقل حركة الهمز فى ذلك كما سيأتى فى بابه إن شا
الصفحه ٣٥٠ : هذا الباب. وأما من ذهب
إلى القصر فيها فلا يجوز له إلا القصر فقط ومن ذهب إلى التوسط فيها فلا يسوغ له
الصفحه ٣٨٣ : باب وقف حمزة وإنما
الأصل فى تسهيل هذه الهمزة هو النقل لوقوع الواو قبلها أصلية عين الفعل كما سيأتى
الصفحه ٤٦٤ : ) ، ويبتدى فأما ما
تبدل حرف مد فلا روم فيه ولا اشمام. وهما نوعان كما قدمنا فى الباب : أحدهما ما
تقع الهمزة
الصفحه ٢٩٩ : . وسيأتى الكلام على ذلك بحقه فى باب الامالة والله الموفق
( الثالث ) أجمع
رواة الادغام عن أبى عمرو على
الصفحه ٤٨٠ : و (
كَهَيْئَةِ ) ، واستأيس ، ويايس وبابه إلا أنه حكى فى استأيس وبابه وجه
رابع وهو الألف على القلب كالبزى ومن معه
الصفحه ٤٨٤ : ) و (
اطْمَأَنُّوا ) واملان و ( أَرَأَيْتَ ) وبابه فقد حكى فيها
وجه ثالث وهو الحذف على رسم بعض المصاحف وليس بصحيح وإن
الصفحه ٢٧٨ : أبو جعفر بن الباذش عن شيخه
شريح بن محمد أنه كان يجيز الهمز مع الإدغام فقال فى باب الإدغام من اقناعه
الصفحه ٣٦٢ : به أحد غيره وسيأتى ذكر ذلك فى موضعه فى آخر باب
الوقف
باب فى
الهمزتين المجتمعتين من كلمة
وتأتى
الصفحه ٣٨٩ : ). أولياء أولئك وتقدم تحقيقه فى باب المد والقصر.
( الثالث ) إذا
وقع بعد الثانية من المفتوحتين ألف فى مذهب
الصفحه ٤١٩ : غيره انتهى. وأما
مذهب حمزة فى الوقف فيأتى فى بابه إن شاء الله تعالى. ثم رأيت النص عن الهاشمى
المذكور
الصفحه ١١ : بعضها تقديرا نحو ملك يوم الدين فإنه كتب بغير ألف فى جميع
المصاحف فقراءة الحذف تحتمله تخفيفا كما كتب