الصفحه ٢٩٣ : السين فحصل التكافؤ. والوجهان صحيحان قرأت بهما وبهما
آخذ والله أعلم « والضاد » تدغم فى الشين فى موضع واحد
الصفحه ٤٨٩ :
واوا وكالواو أو
حقق وثالثة
كالواو أو يا
وكاليا ليس فيه خفا
الصفحه ٤٩٢ :
انحصار الكلام على هذا الحديث في عشرة
أوجه
٧
جمع القرآن المجيد
٢١
الاول في
الصفحه ٢٠٨ : أنزل » أخرجه ابن خزيمة فى صحيحه. وقد
أمر الله تعالى به نبيه صلىاللهعليهوسلم فقال تعالى : ( وَرَتِّلِ
الصفحه ٢٨٦ : يدغم الا
القاف فى الكاف إذا تحرك ما قبل القاف وكان بعد الكاف ميم جمع نحو (
خَلَقَكُمْ ) ، ( رَزَقَكُمُ
الصفحه ٢٣٩ : به كالمعرض عن القراءة والمنتقل منها إلى حالة أخرى
سوى القراءة كالذى يقطع على حزب أو ورد أو عشر أو فى
الصفحه ١ : الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة » ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه
الذين جمعوا القرآن فى صدورهم
الصفحه ٢ :
سماعا عليه سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة قال أخبرنا أبو طالب عبد اللطيف بن محمد بن
القبيطى في آخرين إذنا
الصفحه ١٥٧ :
عيناى مثله. وكان
إمام الجامع بواسط سنين. وكان أعلى الناس إسنادا فى قراءة عاصم
( وتوفى ابن خليع
الصفحه ١٨٠ : سموه باسمه داود. وكان سليمان ثقة صدوقا. وتقدمت وفاة الدورى فى قراءة أبى
عمرو
( وتوفى ابن رزين
) سنة
الصفحه ٧٥ : أسانيدنا فى
التجريد على أسانيد الروضة بواحد واثنين فليعلم ذلك
ولهذا الفارسى :
كتاب
الجامع
فى العشر
الصفحه ١٠١ : وأخبرنى أنهما قرآ على أبى بكر محمد بن على بن محمد
الخياط ؛ ومن كتاب الكفاية فى القراءات الست قرأ بها أبو
الصفحه ١٢٣ : ، وعقد له فى ذلك مجلس كما تقدم وهى مسألة مختلف فيها ولم يعد أحد ذلك قادحا
فى روايته ، ولا وصمة فى عدالته
الصفحه ٥٤ :
بأوفى البيان
والتمييز ، فان الله تعالى لم يخل عصرا من الأعصار ، ولو فى قطر من الأقطار ، من
امام
الصفحه ٨٣ : الشيرازى ثم الصالحى المهندس بقراءتى
عليه بمنزله بسفح قاسيون فى سابع عشر الحجة سنة سبعين وسبعمائة قال أخبرنى