الصفحه ١٦١ : السامرى فهذه عشر طرق للسامرى. طريق الشنبوذى وهى ( الثانية ) عن ابن شنبوذ
من المبهج قرأ بها سبط الخياط على
الصفحه ٣٨٦ : )
مفتوحة ومكسورة. وورد متفق عليه ومختلف فيه. فالمتفق من ذلك سبعة عشر موضعا وهى ( شُهَداءَ
إِذْ ) فى البقرة
الصفحه ٣٠٥ : ( فِيهِ
مُهاناً ) فى الفرقان. وأما ما خرج من المتحرك ما قبله وهو قبل متحرك
وعدته اثنا عشر حرفا فى عشرين
الصفحه ٣٩٢ : الأئمة من أهل الأداء
أجمعوا عمن روى البدل عن أبى عمرو على استثناء خمس عشرة كلمة فى خمسة وثلاثين
موضعا
الصفحه ٣٦٣ :
أما الذى بعد ساكن
صحيح من المتفق عليه فهو عشر كلم فى ثمانية عشر موضعا وهى ( أَأَنْذَرْتَهُمْ
) فى
الصفحه ٣٧ : ء السبعة. وكذلك زاد الطبرى فى كتاب
القراءات له على هؤلاء السبعة نحو خمسة عشر رجلا. وكذلك فعل أبو عبيد
الصفحه ١٢٢ : قال الخطيب
البغدادى كان ثقة أمينا.
( وتوفى ) ابن
مجاهد فى شعبان سنة أربع وعشرين وثلاثمائة ومولده سنة
الصفحه ١٣٥ : وفاة المطوعى فى رواية ورش
وتوفى ابن جرير حول
سنة ست عشرة وثلاثمائة فيما قاله الدانى وأبو حيان وهو
الصفحه ٤٧٨ : فى الهاء على رأى من يجيزه
تصير اثنا عشر وحكى فيها إبدال الواو فى الثانية على اتباع الرسم عندهم وذكر
الصفحه ٢٨١ : المجزوم « والفاء » نحو : وما اختلف فيه.
وجملته ثلاثة وعشرون حرفا « والقاف » خمسة مواضع ( الرِّزْقِ ) ، قل
الصفحه ١٣٤ : ثقة علامة فصيحا
مفوّها إماما فى اللغات والآداب حتى قيل أملى عشرة آلاف ورقة من صدره عن أبى عمرو
خاصة
الصفحه ١٩٨ : الحسن شريح وغيرهم سبعة عشر مخرجا ، وهذا الذى
يظهر من حيث الاختيار وهو الذى أثبته أبو على بن سينا فى مؤلف
الصفحه ٢٨٨ : ). و ( السَّحَرَةُ
ساجِدِينَ ) وجملته أربعة عشر حرفا. وفى الشين فى ثلاثة مواضع : الساعة
شىء بأربعة شهداء موضعان
الصفحه ٩٣ : قرأ عليه ببغداد وهو
الصحيح والله أعلم
كتاب
المنتهى
فى القراءات العشر
تأليف الامام الاستاذ أبى
الصفحه ١٦٦ : بأثر
( وتوفى ) خلف سنة
تسع وعشرين ومائتين وستأتى ترجمته فى قراءته إن شاء الله تعالى
( وتوفى ) خلاد