الصفحه ٤٣٢ : .
(وأما الهمز
المتحرك) فينقسم إلى قسمين : متحرك قبله ساكن ، ومتحرك قبله متحرك. وكل منهما
ينقسم إلى متطرف
الصفحه ٤٣٦ : أو غيرها. فإن كان ألفا نحو ( بِما أُنْزِلَ ) ، ( لَنا
إِلاَّ ) ، و ( اسْتَوى إِلَى ) فإن بعض من سهل
الصفحه ٤٣٧ : ذلك من نفس الكلمة نحو ( تَزْدَرِي
أَعْيُنُكُمْ ) ، و ( فِي أَنْفُسِكُمْ ). و ( أَدْعُوا
إِلَى ) ضميرا
الصفحه ٤٣٩ : ( يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ ) ، ( النَّبِيُّ إِنَّا ) ، ( مِنْهُ
إِلاَّ قَلِيلاً ) ، ( نَشاءُ إِلى ) ( الخامسة
الصفحه ٤٥٠ : (
أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ ) فى البقرة و ( أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ
الْإِنْسِ ) فى الانعام وفيها ( لَيُوحُونَ إِلى
الصفحه ١ : لمن رامه وقدره ، ووفق للقيام به من اختاره
وبصره ، وأقام لحفظه خيرته من بريته الخيرة. وأشهد أن لا إله
الصفحه ٤ : تعلم القرآن وعلمه ، وروينا عن ابن عباس رضى الله عنهما قال « من قرأ القرآن لم
يردّ إلى أرذل العمر لكيلا
الصفحه ١٢ : الله تبارك وتعالى على
أصحاب رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم فى القرآن والتوراة والإنجيل وسبق
الصفحه ١٧ :
من وجوه العربية
فانه إما أن يكون منقولا عن ثقة ولا سبيل إلى ذلك فهو مما لا يقبل إذ لا وجه له
وإما
الصفحه ١٩ :
محققا والصواب
عندنا فى ذلك التفصيل والعدول بالتوسط إلى سواء السبيل فنقول إن كانت إحدى
القراءتين
الصفحه ٢٧ :
والأمر والإسناد إلى المذكر والمؤنث والمتكلم والمخاطب والفاعل والمفعول به (
الثالث ) وجوه الإعراب ( الرابع
الصفحه ٢٨ :
إلى النبى صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم ويرد بعضهم على بعض كما سيأتى تحقيقه
وبيانه فى باب الهمز
الصفحه ٢٩ : يقتضى الظاهر خلافه كقراءة
فامضوا إلى ذكر الله فان قراءة ( فَاسْعَوْا ) يقتضى ظاهرها
المشى السريع وليس
الصفحه ٣٣ : المتقدم فان من عنده أنه لا يجوز للأمة ترك شىء من الأحرف
السبعة يدعى أنها مستمرة النقل بالتواتر إلى اليوم
الصفحه ٣٤ : وصح لديهم ، كل ذلك ولم
يكن بالأندلس ولا ببلاد الغرب شىء من هذه القراءات إلى أواخر المائة الرابعة فرحل