الصفحه ١٩٨ : يكن لأمة من الأمم أن تسند عن نبيها إسنادا
متصلا غير هذه الأمة
والعلو
ينقسم الى خمسة أقسام
أجلها
الصفحه ٢٠٠ : ، وهذان
الحرفان يقال لكل منهما لهوى ، نسبة إلى اللهاة وهى بين الفم والحلق
المخرج السابع ـ للجيم
والشين
الصفحه ٢١٥ : العجم.
واعتادتها النبط واكتسبها بعض العرب ، حيث لم يقفوا على الصواب ممن يرجع إلى علمه
، ويوثق بفضله
الصفحه ٢٣٣ :
ونحو ( ثالِثُ
ثَلاثَةٍ ) والابتداء ( وَما مِنْ إِلهٍ
إِلاَّ إِلهٌ واحِدٌ ) لئلا يوهم أنه من مقولهم
الصفحه ٢٣٨ :
آلِ
فِرْعَوْنَ ) مراقبة وكذا الوقف على ( وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ ) بينه وبين
الصفحه ٣٠٥ : ). و ( عَلَيْهِ آيَةٌ ). و ( مِنْهُ
آياتٌ ). و ( اجْتَباهُ وَهَداهُ
إِلى ). ( خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ
إِلى ) والباقون
الصفحه ٣٣٨ :
تاءات البزى
وغيرها حتى احتيج فى ذلك إلى زيادة المد لالتقاء الساكنين وهلا حذف حرف المد على
الأصل
الصفحه ٣٣٩ : كله ثم اختلفوا فى قدر هذه الزيادة فذهب الهذلى فيما رواه عن
شيخه أبى عمرو إسماعيل بن راشد الحداد إلى
الصفحه ٤٤١ :
ضعيف جدا فإنهم إنما عدلوا إلى بين بين بعد الألف لأنه لا يمكن معها النقل ولا
الادغام بخلاف الياء والواو
الصفحه ٤٤٤ : الذى أشار اليه الشاطبى بالإخمال لا يصح رواية ولا قياسا والله أعلم. وذهب
بعض النحاة إلى ابدال الهمزة
الصفحه ٤٦٥ : . وقال ابن واصل فى كتابه الوقف
كان حمزة يقف على هؤلاء بالمد والإشارة إلى الكسر من غير همز ويقف على لا
الصفحه ٥ : من هذا؟ وأيضا فإن علماء هذه الأمة لم تزل من الصدر الأول
وإلى آخر وقت يستنبطون منه من الأدلة والحجج
الصفحه ١٣ :
فى ذلك يغتفر إذ
هو قريب يرجع إلى معنى واحد وتمشيه صحة القراءة وشهرتها وتلقيها بالقبول وذلك
بخلاف
الصفحه ١٨ : مما لا يخاف نصا ولا يرد إجماعا ولا أصلا مع أنه قليل
جدا كما ستراه مبينا بعد إن شاء الله تعالى وإلى ذلك
الصفحه ٣١ :
العلماء فيها ؛ فذهب جماعات من الفقهاء والقراء والمتكلمين إلى أن المصاحف
العثمانية مشتملة على جميع الأحرف