الصفحه ٢١١ :
على تصحيح كلام
الله تعالى باللفظ الصحيح ، العربى الفصيح ، وعدل إلى اللفظ الفاسد العجمى أو
النبطى
الصفحه ٢٣٦ : وَأَخَواتُكُمْ ) إلى آخره وهو إلى
( ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ) إلا أن الوقف على
آخر الفاصلة قبله اكفى. ونحو كل من
الصفحه ٣١٨ : إلى أن مد المدغم منه أشبع تمكينا من المظهر من أجل الادغام لاتصال الصوت فيه
وانقطاعه فى المظهر فعلى هذا
الصفحه ٣٨٧ : عليه ومختلف فيه. فالمتفق عليه اثنان وعشرون موضعا وهو ( يَشاءُ
إِلى ) فى موضعى البقرة ويونس والحج والنور
الصفحه ٣٨٩ : الحمامى فيما حكاه عنه أبو
العز إلى أن الساقطة هى الثانية وهو مذهب الخليل بن أحمد وغيره من النحاة. وذهب
الصفحه ٤٠٨ : وقف بياء ساكنة نص على ذلك الحافظ أبو عمرو الدانى
وغيره ولم يتعرض كثير من الأئمة إلى التنبيه على ذلك
الصفحه ٤١٥ : واحد ولهذا كتبت
موصولة فى الخط بما بعدها وذهب آخرون إلى أن أداة التعريف هى : الألف واللام وأن
الهمزة
الصفحه ٤١٨ : ء والابتداء طارئ عليه فحسن الاعتداد فيه ، ألا تراه لما قصد الابتداء
بالكلمة التى نقلت حركة الهمزة فيها إلى
الصفحه ٤٣٠ :
ينقسم إلى ساكن ومتحرك. فالساكن ينقسم إلى متطرف وهو ما ينقطع الصوت عليه. وإلى
متوسط وهو ما لم يكن كذلك
الصفحه ٣ :
القرآن يؤديه إلى الله يقدم على ربه سيدا شريفا حتى يرافق المرسلين ، ومن أذن سبع
سنين لا يأخذ على أذانه
الصفحه ١٠ :
تعزى إلى واحد من
هؤلاء الأئمة السبعة ويطلق عليها لفظ الصحة وإن هكذا أنزلت إلا إذا دخلت فى ذلك
الصفحه ٢٣ :
يقرأ ( عليهمو ومنهمو ) بالصلة وهذا يقرأ ( قَدْ أَفْلَحَ ). و ( قُلْ
أُوحِيَ ) ، و ( خَلَوْا إِلى
الصفحه ٤٢ : إلى
اليزيدى فنقول : اشتهر ممن روى عن اليزيدى الدورى ، والسوسى ، وأبو حمدان ، ومحمد
بن أحمد بن جبير
الصفحه ٥٢ : الفقهاء اختلاف اجتهادى والحق فى نفس الأمر فيه واحد فكل
مذهب بالنسبة إلى الآخر صواب يحتمل الخطأ وكل قرا
الصفحه ١٩٧ : سند لم يوجد اليوم فى الدنيا
أعلى منه ولا أقرب إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فعيناى عاشر عين رأت من رأى