الصفحه ٣٧٨ :
أَئِمَّةً ) وفيها ( وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ) وفى السجدة ( وَجَعَلْنا مِنْهُمْ
الصفحه ٤١٤ :
فى الحالين ووافقه نافع فى الوقف ، وأما ( مِلْءُ ) من قوله ( مِلْءُ
الْأَرْضِ ذَهَباً ) فى آل عمران
الصفحه ٤٢٢ : سبط الخياط على الشريف أبى الفضل عن الكارزينى عنه وهو فى الكامل أيضا وذهب
جماعة إلى ترك السكت عن خلاد
الصفحه ٤٢٥ :
إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) فى أول آل عمران تميم ( الم ) كالجماعة. وانفرد
ابن مهران بعدم ذكر السكت لأبى جعفر فى
الصفحه ٤٢٩ :
أهل الحجاز. وكذلك
عاصم من رواية الأعشى عن أبى بكر من حيث إن روايته ترجع إلى ابن مسعود. وأما
الحديث
الصفحه ٤٣٥ : باب أولى. وقد غلط من نسب تسهيله إلى أبى الفتح ممن
شرح قصيدة الشاطبى وظن أن تسهيله من زيادات الشاطبى
الصفحه ٤٤٥ :
الأخفش ورد عليه
فى كتابه وقف حمزة وذهب آخرون من الأئمة إلى التفصيل فأخذوا بمذهب الأخفش فيما
وافق
الصفحه ٤٥٢ : بالياء. وأما
اللاى فإنها كتبت فى السور الثلاث ( إِلى ) على صورة « إلى
الجارة » لتحتملها القراءات الأربع
الصفحه ٤٥٩ :
الكتاب من الهجاء الانتقال من وجه معروف مستفيض إلى وجه آخر مثله فى الجواز
والاستعمال وإن كان المنتقل عنه
الصفحه ٤٦٣ : الموفق. وذهب جمهور أهل الأداء إلى القول
بالتخفيف القياسى حسبما وردت الرواية به دون العمل بالتخفيف الرسمى
الصفحه ٤٦٤ :
النَّبَإِ ) ، و ( السَّماءِ ) ، و ( بُرَآؤُا ) ، و ( سَواءٌ ) ، و ( يَشاءُ ) ، و ( إِلَى
السَّما
الصفحه ٥٠٠ : الادخال بين الهمزتين من كلمة وهو
الفصل
٣٢٩
بيان ما اعتمده المؤلف من مراتب
المدود إلى
الصفحه ٥٠١ : التخفيف الرسمي وفيه ذكر ما رسم
من الهمزات على غير قياس
٤٠٤
باب نقل الهمزة إلى الساكن
الصفحه ٦ : لا يحتاج فى حفظه إلى صحيفة تغسل بالماء بل يقرءوه فى كل حال كما جاء فى
صفة أمته « أناجيلهم فى صدورهم
الصفحه ١١ : وكذا ( سارِعُوا ) بحذف الواو وكذا
منهما منقلبا بالتثنية فى الكهف إلى غير ذلك من مواضع كثيرة فى القرآن