الصفحه ٢٢٤ : كتاب الاهتداء إلى معرفة
الوقف والابتداء وذكرت فى أوله مقدمتين جمعت بهما أنواعا من الفوائد. ثم استوعبت
الصفحه ٢٧٥ :
ينقسم إلى جائز وواجب وممتنع كما هو مفصل عند علماء العربية وتقدم الإشارة إلى ما
يتعلق بالقراءة فى الكلام
الصفحه ٢٨١ : لك وجملته مائتان وعشرون حرفا واختلف منها عنه فى ( يَخْلُ
لَكُمْ ) ، و ( آلَ لُوطٍ ) أما يخل فهو من
الصفحه ٢٩٢ : ء ثلاثة مواضع ( يُرِيدُ ظُلْماً ) فى آل عمران
وغافر و ( مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ ) فى المائدة «
والذال » تدغم
الصفحه ٢٩٣ : ءة ليست بالقياس دون الأثر ( قلت ) يمكن أن
يقال فى الفرق أن الادغام لما كان القارئ يحتاج إلى التحفظ فى
الصفحه ٢٩٤ : لَهُ
مُخْلِصُونَ ) وفى آل عمران ( وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
) وفى الأعراف ( فَما نَحْنُ لَكَ ) وفى يونس
الصفحه ٢٩٨ : لم يشر إلى
بيان حركة الادغام. وإن لم تجاور نحو ( يَشْفَعُ عِنْدَهُ ). ( يُنْفِقُ
كَيْفَ ). ( كَيْدُ
الصفحه ٣٠٤ : .
وبعضهم يجعلها اشماما فيشير إلى ضم النون بعد الادغام فيصح معه حينئذ الادغام كما
تقدم. وبالأول قطع الشاطبى
الصفحه ٣٢٠ :
ألفات انفرد بذلك عن ورش وعزا ذلك إلى ابن نفيس وابن سفيان وابن غلبون والحداد
يعنى إسماعيل بن عمرو وقد وهم
الصفحه ٣٢٧ :
بل يرجع إلى أن
يكون لفظيا وذلك أن المرتبة الدنيا وهى القصر إذا زيد عليها أدنى زيادة صارت ثانية
ثم
الصفحه ٣٥٣ : جعل مد السوسى أقصر لأنه يذهب إلى ظاهر
كلام التيسير من جعل مراتب المتصل خمسة والدنيا منها لمن قصر
الصفحه ٣٦٠ : ) جاز القصر إن اعتد بحركة الثانى فيصير مثل فى السماء إله.
وجاز المد إن لم يعتد بها فيصير مثل ( هؤُلا
الصفحه ٣٦١ : ويكون كمن وقف له على ( الْكِتابُ
) ، و ( الْحِسابِ ) بالقصر حالة
السكون وإن اعتد بالعارض زيد فى ذلك إلى
الصفحه ٣٦٥ : يجيز
المد فى نحو ( آمَنَ الرَّسُولُ ) ويخرجه بذلك عن
الخبر إلى الاستفهام؟ والعجب أن بعض شراح الشاطبية
الصفحه ٣٧٦ : الباقون ( ثالثها ) التفصيل. ففي الحرف الأول وهو الذى
فى آل عمران بالقصر والتحقيق. وفى الحرفين الآخرين وهما