الصفحه ٦ : الاعتماد فى
نقل القرآن على حفظ القلوب والصدور لا على حفظ المصاحف والكتب وهذه أشرف خصيصة من
الله تعالى لهذه
الصفحه ٤٠ : واحد من الاحرف السبعة التى أنزل القرآن
عليها باتفاق. العلماء المعتبرين ، بل القراءات الثابتة عن الأئمة
الصفحه ٢٦٣ : نَشْرَحْ ) على جميع من
قرأته عليه من شيوخى وهو الصواب والله أعلم
( الثالث ) أن كلا
من الفاصلين بالبسملة
الصفحه ٢١١ : القبيح ، استغناء بنفسه ، واستبدادا برأيه وحدسه واتكالا على ما ألف من
حفظه. واستكبارا عن الرجوع إلى عالم
الصفحه ٤٢٣ : صاحب الارشاد والحافظ أبو العلاء كلاهما من طريق العلوى عن النقاش عن الاخفش
إلا أن الحافظ أبا العلاء خصه
الصفحه ١٠٤ :
أبو الخطاب أحمد
بن على الصوفى قرأت بها على ابن البغدادى على الصائغ على ابن فارس على الكندى على
أبى
الصفحه ٢٠٦ :
وما كان فوق
القراءة فليس بقراءة ( قلت ) وهو نوع من الترتيل وهذا النوع من القراءة وهو
التحقيق ، هو
الصفحه ٣٠٢ :
القرآن وهو ستة وعشرون حرفا. منها الثمانية المتقدمة فى النحل وحرف الشورى وسبعة
عشر حرفا سوى ذلك وهى فى
الصفحه ١٨ :
اقسام : قسم قرأت به ونقلته وهو منصوص فى الكتب موجود. وقسم قرأت به وأخذته لفظا
أو سماعا وهو غير موجود فى
الصفحه ٣٠ : السبعة
لا أنه واحد منها ( وأما ) هل هذه السبعة الأحرف متفرقة فى القرآن فلا شك عندنا فى
أنها متفرقة فيه بل
الصفحه ٤٩٧ :
والتاسع والعشار والحادي عشر والثاني عشر ، والثالث عشر
٢٠٥
كيف يقرأ القرآن
٢٠٠
الصفحه ٦٦ :
والضرير وابن ناشرة المصريين أخبرنا أبو الجود المصرى المذكور سماعا وقراءة وتلاوة
وقد تسلسل لى أيضا من شيوخى
الصفحه ٢ :
أمة أخرجت للناس
من الأمم ، وكانت حملته أشرف هذه الأمة ، وقراؤه ومقرءوه أفضل هذه الملة.
كما
الصفحه ١٦٦ : : القرآن والفرائض
؛ وكان شيخه الأعمش إذا رآه يقول : هذا حبر القرآن وقال حمزة ما قرأت حرفا من كتاب
الله إلا
الصفحه ٢١ :
فى مسنده بهذا
اللفظ ، وفى لفظ لابن مسعود « فمن قرأ على
حرف منها فلا يتحول إلى غيره رغبة عنه » وفى