الصفحه ٤٢٢ : ذلك من الطرق المذكورة وبكل ذلك قرأت من طريق من ذكرت. واختيارى عنه السكت فى
غير حرف المد جمعا بين النص
الصفحه ٢٣٨ : يبلغ
نفس القارئ إلى وقف التمام ولا إلى الكافى وعندى أن ذلك من أجل كون القرآن عنده
كالسورة الواحدة فلم
الصفحه ٩٨ : الدمشقى قال قرأته على مؤلفه وأخبرنى بالقصيدة
النونية منه وهى التى أولها « يا من يروم تلاوة القرآن » الشيخ
الصفحه ٤٣٣ : أن يكون الفا أو ياء زائدة. ولم
يقع فى القرآن منه واو زائدة. فان كان الفا فتسهيله بين بين أى بين
الصفحه ١٥٥ : سمعت أبا
اسحاق السبيعى يقول ما رأيت أحدا أقرأ للقرآن من عاصم. وقال عبد الله بن أحمد بن
حنبل سألت أبى عن
الصفحه ١٧٢ : مجلس ويجلس على كرسى ويتلو
القرآن من أوله إلى آخره وهم يسمعون ويضبطون عنه حتى المقاطع والمبادى ، وقال
الصفحه ١٩٨ :
وصفاتها. وكيف ينبغى أن يقرأ القرآن من التحقيق والحدر والترتيل والتصحيح والتجويد
والوقف والابتداء ملخصا
الصفحه ٣٤٨ :
أيضا فى التبصرة.
والمراد بالمد عند من رواه من هؤلاء هو التوسط وبه قرأت من طرق من روى المد ولم
يروه
الصفحه ٢٨٠ : بالحق ، وجملة ما فى القرآن من ذلك سبعة
وخمسون حرفا عند من لم يبسمل بين السورتين أو عند من بسمل إذا لم
الصفحه ٣٣٩ : وبالإشباع قرأت من طريقه. وذهب إلى القصر
فيه أبو الحسن طاهر بن غلبون ورد فى تذكرته على من روى المد وأخذ به
الصفحه ٣٥٣ : المنفصل كما قدمنا
وبزيادة المد قرأت من طريق الكافى فى ذلك كله والله تعالى أعلم.
وذهب الجمهور إلى
عدم
الصفحه ٣٤٧ : وابن غلبون يرون أنه التوسط وبه قرأ الدانى عليه والطرسوسى وصاحب العنوان
يريان أنه الاشباع وبه قرأت من
الصفحه ٣٧٩ : أبو عبد الله بن شريح فى كافيه وأبو العز القلانسى فى إرشاده وسائر
الواسطيين وبه قرأت من طريقهم قال أبو
الصفحه ٢٤٥ : الشيطان الرجيم فانى قرأت على والدى أعوذ بالله السميع العليم فقال لى قل
: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الصفحه ٢٤٤ : المؤمن : قال
قرأت على يعقوب الحضرمى فقلت : أعوذ بالسميع العليم. فقال لى قل ( أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم