الصفحه ١٢ : علم الهجاء خاصة وفهم ثاقب فى تحقيق كل علم ، فسبحان من أعطاهم وفضلهم على
سائر هذه الأمة ( ولله در
الصفحه ١٣٦ :
من عشر طرق من
كتاب التلخيص لابن بليمة وطريق ابن شريح والروضة لموسى المعدل والكامل للهذلى
قرءوا بها
الصفحه ١٥٠ : سمع منه الحروف وأن أبا حمدون عرض عليه القرآن والله وأعلم.
( تتمة ) ثمان
وخمسين طريقا ليحيى بن آدم عن
الصفحه ١٩٣ : علم أهمل ، وباب أغلق ، وهو السبب الأعظم فى ترك كثير من القراءات ، والله
تعالى يحفظ ما بقى.
وإذا كان
الصفحه ٢٠٤ :
فى كتابه « نهاية
الاتقان : فى تجويد القرآن » لما ذكر أحرف القلقلة الخمسة فقال وهى متوسطة كبا
الصفحه ٢٨٥ : ظاهر مأخوذ به وبهما قرأت
على أصحاب أبى حيان عن قراءتهم بذلك عليه فوجه الاظهار توالى الاعلال من وجهين
الصفحه ٣٢٣ :
وكذا فى الكافى
إلا أنه قال قرأت لها بالقصر وهى فى المبهج ليعقوب وهشام وحفص من طريق عمرو ولأبى
عمرو
الصفحه ٣٤٤ : والجاجانى وغيرهم ، وقرأت به من طريقهم واختاره ، ويقال له أيضا
مد المبالغة قال ابن مهران فى كتاب المدات له
الصفحه ٣٥٤ : والنظران صحيحان مشهوران معمول بهما نصا وأداء
قرأت بهما جميعا والأول أرجح عند جماعة من الائمة كأبى عمرو
الصفحه ٤١٠ : وردان فى ( آلْآنَ ) فى باقى القرآن
فروى النهروانى من جميع طرقه وابن هارون من غير طريق هبة الله وغيرهما
الصفحه ٤٣ :
السبعة ثم اقتصروا من السبعة على نزر يسير منها. انتهى وقال الامام مؤرخ الاسلام
وحافظ الشام وشيخ المحدثين
الصفحه ١١٧ :
فهذه ثلاث وثلاثون
طريقا إلى النقاش. طريق ابن بنان عن أبى ربيعة من طريقين من كتابى المصباح لأبى
الصفحه ٢٥٠ :
عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال : « من قال حين يصبح ثلاث مرات أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان
الصفحه ٢٦٩ :
فى وجهى الإسكان
والصلة من ميم الجمع لقالون الا بوجه واحد معتمدين ظاهر قولى الشاطبى وقالون.
بتخييره
الصفحه ٣٣٠ : ويليه ابن عامر والكسائى قال
وعلى ما قرأت به للحلوانى عن هشام من غير طريق ابن عبدان من ترك مد حرف لحرف