الصفحه ٣٩١ : ) وقرأت وما جاء منه نحو قرأنا ، و ( اقْرَأْ ) ، وهيئ ويهيئ تؤى
وتؤيه وهذا مما اتفق الرواة على استثنائه نصا
الصفحه ٢٤٩ : عدى عن ورش أداء ( قلت ) وقرأت أنا
به فى اختيار أبى حاتم السجستانى. ورواية حفص من طريق هبيرة. وقد رواه
الصفحه ٢٣ : أحدهما أن يعنى أن القرآن أنزل على
سبعة أوجه من اللغات لأن الأحرف جمع حرف فى القليل كفلس وأفلس والحرف قد
الصفحه ٥١ :
الثانية مجازا.
وأما وجه ( مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ) على التجهيل فهو
أن الضمير يعود للذين هاجروا
الصفحه ٢٤٢ :
لا السكوت الذى
يقصد به القارئ التنفس ويحتمل أن يراد به سكوت دون السكوت لأجل التنفس أى أقصر منه
أى
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوسلم حيث كان العلماء متوافرين وأخذ قراءته عن الصحابة عبد الله بن عباس ترجمان
القرآن وغيره ولم يكن من هو
الصفحه ٤٩ : يكون فى كلام الله تعالى قال تعالى ( أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ
الصفحه ٤٣٥ :
بالنقل وألحقوه
بما هو من كلمة. ورواه منصوصا أبو سلمة عن رجاله الكوفيين وهذا مذهب أبى على
البغدادى
الصفحه ٤٨١ :
ابن أبى هاشم وهو
داخل فى قاعدة تسهيل هذا الباب عند من رواه وهو أيضا أقرب إلى اتباع الرسم من الذى
الصفحه ٤٢٦ :
وروى الادراج
كالجماعة من قراءته على ابن نفيس من طريق عبيد والمالكى من طريقى عمرو وعبيد جميعا
والله
الصفحه ١٠٩ :
ابن الفرج المصرى (
فهذه ) اثنتا عشرة طريقا عن أبى عدى. طريق ابن مروان وهى الثانية عن ابن سيف من
الصفحه ٢٠٥ : الفهم عند النطق به حتى اتصل بمخرج اللام ، وذلك لما
فيه من القوّة بالجهر والإطباق والاستعلاء
وأما كيف
الصفحه ٣١٨ : العراقيين قاطبة ، ولا يعرف نص عن أحد من مؤلفيهم باختيار خلافه ،
قال الدانى وهذا مذهب أكثر شيوخنا وبه قرأت
الصفحه ٤٠٧ : كان يلزم فى نحو قرى ، و (
اسْتُهْزِئَ ) وشبههما بعينه وذلك غير معروف من مذهبه فيه ( قلت ) وهذا
يؤيد
الصفحه ٤٣٦ :
والسكت. فمن روى
نقل ذلك عن حمزة روى هذا أيضا من غير فرق بينهما وحكى ابن سوار وأبو العلاء
الهمذانى