الصفحه ٢٩ :
القراءتين فى ( إِلاَّ امْرَأَتَكَ ) رفعا ونصبا على
اختلاف قولى المفسرين ( ومنها ) ما يكون لإيضاح حكم
الصفحه ٤١ :
أو هو مجموع
الاحرف السبعة؟ على قولين مشهورين ، والاول قول أئمة السلف والعلماء والثانى قول
طوائف من
الصفحه ٤٤ : جعفر مع السبع المشهورة قال وهذا القول هو الصواب. واعلم أن
الخارج عن السبع المشهورة على قسمين : منه ما
الصفحه ٢٣٤ : من الصادقين فى دعواه
( رابعها ) قول
أئمة الوقف لا يوقف على كذا معناه أن لا يبتدأ بما بعده إذ كلما
الصفحه ٢٣٥ : على وجه أن تكون الجملة دعاء عليهم بزيادة المرض ، وهو قول
جماعة من المفسرين والمعربين ، والقول الآخر أن
الصفحه ٢٧٠ : الناس فيها
وبسط القول فيها فى غير هذا الموضع ولا تعلق للقراءة بذلك إلا أنه لما جرت عادة
أكثر القرا
الصفحه ٣٥٢ : ثم سكن حرف المد للوقف. وأما قول السخاوى وتقف على (
الْمُسِيءُ ) بإلقاء حركة الهمزة على الياء وحذف
الصفحه ٣٦٠ :
المهدوى. وقال
الأستاذ أبو الحسن طاهر بن غلبون فى التذكرة : وكلا القولين حسن غير أنى بغير مد
قرأت
الصفحه ٣٦٨ :
القياس « نعم » قول الحسن بن حبيب صاحب الأخفش أقرب إلى قول مكى وأصحابه فانه قال
فى كتابه عن ابن ذكوان عن
الصفحه ٣٧٧ : سائر الأحوال. قال الدانى هذا قول
أكثر النحويين. وهو قياس ما رواه المصريون أداء عن ورش عن نافع يعنى فى
الصفحه ٤٠٢ : « ها » لأنها من مخرجها. واستحسن ذلك أبو جعفر النحاس وهم حجة كلام
العرب. وأما قوله لو جاز فى هانتم مثل
الصفحه ٤٦٥ : ء. وروى أيضا عنه أنه كان يسكت على قوله : ( إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ ) يمد ويشم الرفع من غير همز
الصفحه ٤٩٩ : وذكر المتمائلين
منه
٣١٤
القول على المد المتصل
٢٨٥
أحكام الادغام الكبير من
الصفحه ٢٥ : والقراءات ويكون قوله حلال وحرام إلى آخره تفسيرا
للسبعة الأبواب والله أعلم ( الثالث ) أن يكون قوله حلال
الصفحه ٣١ : على جبرائيل عليهالسلام متضمنة لها لم تترك حرفا منها ( قلت ) وهذا القول هو الذى
يظهر صوابه لأن