الصفحه ٢٢ : يقدر على ذلك ولا بالتعليم
والعلاج لا سيما الشيخ والمرأة ومن لم يقرأ كتابا كما أشار إليه
الصفحه ٤٤٩ :
بِالْعُصْبَةِ ) فى القصص مما صورت الهمزة فيه ألفا مع وقوعها متطرفة بعد
ساكن. وتبعه على ذلك الشاطبى فجعلها أيضا
الصفحه ٢٣٢ : ) والابتداء ( فِيهِ
هُدىً لِلْمُتَّقِينَ ) وهذا يرده قوله تعالى فى سورة السجدة ( لا رَيْبَ
فِيهِ مِنْ رَبِّ
الصفحه ٢٥٤ :
فى الأم والثانى
يسن الجهر وهو نصه فى الإملاء ومنهم من قال قولان أحدهما يجهر صححه الشيخ أبو حامد
الصفحه ٤٤٦ :
موافقا لخط المصحف خففه به دون ما خالفه وإن كان اقيس وهذا معنى قول الدانى فى
التيسير : واعلم أن جميع ما
الصفحه ٤٧٣ : الثانى حذفه لوجود الساكن. قال وهذان الوجهان هما المذكوران
فى قول الشاطبى
ويبدله مهما
تطرف مثله
الصفحه ٤٥ : وقد ذكرنا أولا موضع الاجماع ثم عطفنا عليه موضع الخلاف ؛ على أن القول
بأن القراءات الثلاث غير متواترة
الصفحه ٢٥٨ : يستعذ. وقد جنح الإمام فخر الدين الرازى رحمهالله إلى القول بالوجوب وحكاه عن عطاء بن أبى رباح واحتج له
الصفحه ٢٦٦ : فى
قوله تعالى ( اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) وقوله ( إِلَيْهِ
يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ ) ونحوه لما
الصفحه ٢٩٢ : فى السين فى قوله ( فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
) فى موضعى الكهف وفى الصاد موضع فى قوله ( مَا اتَّخَذَ
الصفحه ٤١١ : أن أولى وزنها فعلى لأنها
تأنيث أول كما أن أخر تأنيث أخرى هذا فى قول من لم يهمز الواو فمعناها على هذا
الصفحه ٤٦١ :
وتبدل ياء ساكنة
فى قوله من نباى المرسلين ونحوه قال وهذا كان مذهب شيخنا أبى الفتح رحمهالله قال وهو
الصفحه ٤٧٩ : وفساد المعنى به
وقد تعلق مجيز هذا الوجه بظاهر قول ابن مجاهد كان حمزة يقف على تراء يمد مدة بعد
الرا
الصفحه ١٥ : القرآن فانه يجب القطع بنفيه والصواب أن كلا من القولين
حق وأنها آية من القرآن فى بعض القراءات وهى قرا
الصفحه ٢٤ : قوله صلىاللهعليهوسلم « سبعة أحرف » أى سبعة أوجه وأنحاء والثانى محتمل احتمالا
قويا فى قول عمر رضى