الصفحه ١٥ :
قال صاحب القلائد
الجوهرية : قال السبط : كان يؤم بمسجد الحنابلة بنابلس ثم انتقل إلى دمشق. وقال
الصفحه ٣١ : أن يقرأ ثم قال : وهو الذي منّ على الحبلى
فأخرج منها / ٦٦ أ / نسمة تسعى بين شراسيف (٨) وحشا ، فقال
الصفحه ٤٧ : يقرئ
الرجل الآية ثم يقول : لهي خير مما طلعت عليه الشمس وما على الأرض من شيء حتى يقول
ذلك في القرآن كلّه
الصفحه ٥٥ : وسلم
: والذي نفسي بيده لو أنّ موسى عليهالسلام أصبح فيكم ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم ، أنتم حظي من
الصفحه ٥٧ :
واللذة ، فأكرمه اليوم ، فيقول : ابسط يمينك ، فيبسط يمينه فتملأ من رضوان الله ، ثم
يقال له : ابسط شمالك
الصفحه ٦٠ : القرآن ، ثم يقال له : اقرأ واصعد في
درج الجنّة وغرفها ، فهو في صعود ما دام يقول هذا (٤) كان أو ترتيلا
الصفحه ٦٢ : عمالة (٩) ، فيقال له : ابسط
يدك قال : فتملأ من رضوان الله عز وجل ، ولا يسخط عليه بعده ، ثم يقال له
الصفحه ٦٣ :
عن شهوته قال : فيقال له : ابسط يمينك ، فتملأ [ من ] رضوان الله ، ثم يقال له : ابسط
شمالك ، فتملأ من
الصفحه ٧١ : عكرمة ، عن ابن عباس أنه قال :
نزل القرآن جملة
واحدة إلى سماء الدنيا ، ثم كان جبريل عليهالسلام ينزل
الصفحه ٧٢ : قال :
نزل القرآن جملة
واحدة في ليلة القدر في رمضان ، فجعل في بيت العزة ، ثم أنزل على النبي صلّى
الصفحه ٧٩ :
أعطاني فيما منّ به عليّ : إني أعطيتك فاتحة الكتاب وهي من كنوز عرشي ، ثم قسمتها
بيني وبينك نصفين
الصفحه ٨٤ : رجليه على الأخرى ثم يتغنى (٣) ، ويدع أن يقرأ سورة البقرة فإنّ الشّيطان يفر ويخرج من البيت الذي تقرأ فيه
الصفحه ٨٧ : أحدكم
يتعشى ثم يضطجع ، فيضع رجلا على رجل ويتغنى ويدع سورة البقرة أن يقرأها ، فإنّ
الشيطان ليفرّ من البيت
الصفحه ٩٤ :
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٠١ :
ألف دينار في سبيل
الله ، ومن كتبها ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف