الصفحه ٢١٣ : اليه (٣) : انما نحن وأنتم بنو عبد مناف ـ فكتب
في جوابه عليهالسلام (٤) ـ « ليس المهاجر كالطليق ، وليس
الصفحه ٢٣٤ :
وخروجها على أمير المؤمنين عليهالسلام عاصية لله ورسوله (١) معلوم ، وقد أمرها الله بالإستقرار في
الصفحه ٢٤١ : على أخبار السنّة
التي يروونها في إباحة المتعة عن الله ورسوله ، وأن عمر هو الذي أبطلها ، ورأيتهم
ينكرون
الصفحه ١١٥ : ، ٩٨ ـ ٩٩ حديث ٢١٧٦ ، ٢١٧٧ ، ٢١٧٩ ، والصريح جدا فيه
هو حديث ٢١٨٠ ، ولاحظ : ما جاء في مسند أبي يعلى
الصفحه ٢٢١ :
ومنها
: فرارهما في أُحد وفي (١) حنين ، قال في قصيدته الرائية (٢) :
وأعـجب إنسـانا من
الصفحه ٢٤٦ :
فصل (١)
روى الحميدي في الجمع بين الصحيحين من
مسند أبي موسى الأشعري ، قال : قال عامر (٢)
بن أبي
الصفحه ١٣٨ : أحدث السنّة (٣)
في عصر المنصور أربعة مذاهب لم تكن (٤)
في عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٥) ولا في
الصفحه ١٤٠ : أبو حنيفة عن الصادق عليهالسلام ، وأحدث مذهبا غير مذهبه ، وعمل فيه
بالرأي والقياس والإستحسان والإجتهاد
الصفحه ١٩٠ : وأغضبه ، ويشهدون ويصحّحون أن أبا بكر أغضبها وآذاها ، وهجرته
الى أن ماتت ، وقد قال الله تعالى في محكم
الصفحه ١٩٧ : ملوك الجاهلية والإسلام ، وهو ابن أمتهم الزانية ، فهل هذا (٤) يليق في العقول أو يرضى به الله ورسوله
الصفحه ٢١٩ : الذّل كالملابس لهما برجوعهما بها (٣)
منكوسة في ايديهما من غير عادة لها بذلك (٤).
ومعنى البيت الخامس
الصفحه ٢٣٩ : بكر وبعض أيام عمر (١٣).
__________________
(١) لا توجد : أنه
.. في الطبعة الحجرية ، ونسخة ( ألف
الصفحه ٢٤٥ : الحقّ في طرف الشيعة ، وشككت في إيمان السنّة ، لأنّ
مخالفتهم للمشروع إن كان مع اعتقاد جوازه فقد كفروا
الصفحه ٢٤٩ :
النار (١) ، وأنّ (٢) ذلك بسبب ظلمه (٣) في بني هاشم وغصبه حقّهم ، وقد حقّ
عليه قوله تعالى
الصفحه ٢٥٢ : ، مالت (٩)
العلماء معهم (١٠)
خوفا وطمعا ، ومن المعلوم أن بني أميّة لما (١١)
استولوا على سلطان الإسلام في