الصفحه ١٦١ : الأخبار (٨) الدالة على ان شيعة عليّ هم الفرقة
الناجية : ما رواه صاحب المصابيح ، محيي السنّة الحسين بن
الصفحه ١٣٣ :
الذّين (١)
يشبّهون الله بخلقه
قال صاحب الملل والنحل (٢) ـ من علماء السنة ـ :
المشبهة [ هم
الصفحه ٥٨ : عبد علي بن الشيخ محمد حسن
صاحب الجواهر.
ولد في عام ١٩٠٣ م ـ على قول ـ في النجف
، له مواقف سياسية
الصفحه ٧١ : زالت هي مجهولة لنا مثل :
(
ابو فرقان النجفي ) ، صاحب كتاب العصمة
الحسينية المطبوع في النجف الأشرف
الصفحه ١٣٥ :
والسنّة على ظاهره (١) من غير تأويل ، ومذهبهم في العقل والسمع
والنبوّات والإمامة مذهب الأشاعرة
الصفحه ٧٥ :
ولعله لقوله عزّ من قائل : ( لقد كان في قَصَصِهم
عِبرة لأُولي الألباب ) (١).
ومنها
: كتاب « عين
الصفحه ٢٢٩ : محمد صاحب المدارك : ١٨ ـ ٢٢.
(٥) في نسخة (ر) : النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بدلا من :
رسول الله
الصفحه ٢٠٣ : :
فــإن يكن الزمان
أبى علينا
بقتل الشرك! والموت
الوصي!
(٨) لا توجد في نسخة
الصفحه ٦٤ : ومقالات في مجلة العرفان والاعتدال ، وجريدة الزمان ، يعبّر عن نفسه في بعض
ما كتبه بـ : ( النجفي )
ووقّع
الصفحه ١٥٥ : .
(٦) من قوله : وصاحبيه
الى هنا مزيد من نسخة ( ألف ) ، ولايوجد في غيرها.
(٧) لا يوجد قوله : النصّ
في
الصفحه ١٨٩ :
يُؤذيها » (٢).
وروى الحميدي في الجمع بين الصحيحين
هذين الحديثين ، وروى صاحب الجمع بين الصحاح الستة أن
الصفحه ٤٤ : ـ
ولا حُكرا عليه ، بل كانت ولا زالت نلمس معالمها من خلال رغبة بعض العلاماء
والكتّاب والاُدباء والساسة في
الصفحه ٧٢ :
و : ( أبو قيصر الديواني )
صاحب كتاب بيادر المطبوع في مطبعة النعمان ، النجف.
و : ( ابن الأعرابي
الصفحه ١٩٩ :
الرابع
(١) :
في نسب معاوية : روى ابو المنذر هشام بن
محمد بن السائب (٢)
الكلبي في كتاب المثالب
الصفحه ٢٠٥ : (١١) في سعد (١٢) :
قـوم تـداعـوا زنـيما ثمّ سادهم (١٣)
لولا خمول بـني سـعد (١٤