الصفحه ٣ : على الصلاة.
قال : ادخل المدينة فسل عن فلانة البغية
فاعطها درهمين ونل منها ، قال
الصفحه ٤ : الرجل العابد فدخل المدينة
بجلابيبه يسأل عن منزل فلانة البغية ، فارشده الناس ، وظنوا انه جاء يعظها
الصفحه ١٩ : على الصلاة.
قال : ادخل المدينة فسل عن فلانة البغية
فاعطها درهمين ونل منها ، قال
الصفحه ٢٠ : الرجل العابد فدخل المدينة
بجلابيبه يسأل عن منزل فلانة البغية ، فارشده الناس ، وظنوا انه جاء يعظها
الصفحه ١٢٧ : حاتم : قدم
المدينة فافسد فيها ناسا.
وقال الدار قطني : حديثه
صالح ومذهبه رديء.
وقال محمد بن شعيب
الصفحه ١٢٨ : المتكلم ، ولد
بالمدينة سنة ثمانين ، ومات في سنة إحدى وثلاثين ومائة ، وقال عنه المسعودي : وهو
قديم المعتزلة
الصفحه ١٨٢ :
إلى أبي بكر تسأله
ميراثها من أبيها صلوات الله عليه وعليها ، ممّا أفاء الله عليه من المدينة من فدك
الصفحه ٢٤٦ : : يا أبا موسى! هل يسرّك
(٥) أسلامنا مع
رسول الله صلى الله عليه و [ آله ] وسلّم ، وهجرتنا معه ، وجهادنا
الصفحه ٩٠ : الميمية ، ومسكن الفؤاد للشهيد الثاني ، مع مجموعة فوائد ، ومسائل
متفرقة ، نسخت في حوالي أوائل القرن الثالث
الصفحه ٨٤ :
جعل الحجة له وعليه العقل السليم ، وما هو الظاهر من الكتاب الكريم ، مع ما اتفقت
عليه صحاح الأخبار عندهم
الصفحه ١٨٦ : أنكره يحيى بن معين ، فلما كان يوم مجلسه قال في آخر
المجلس : أين هذا الكذّاب النيسابوري الذي يذكر عن عبد
الصفحه ١٠٨ : ، فاشغلت الفكر (١)
في معرفة أن (٢)
الحق مع أي الفرقين (٣)
والفرقة الناجية مع (٤)
أي الحزبين؟ وعلمت أن كل
الصفحه ١٦٢ : أحدكم صلاته مع صلاتهم ، وصيامه مع صيامهم ، يقرؤون
القرآن لا يجاوز (٥)
تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق
الصفحه ١٧٦ : في دعواها
مع اعترافهم (٦)
بأن الله قد أذهب عنها الرجس؟!! وذلك تكذيب لله (٧) تعالى بتزكيتهم بإذهاب
الصفحه ٤٨ : الى
التخفي سواء أكان عامل الحياء أو الحافز الإجتماعي أو الديني أو غيرها ، تمشيا مع
الزّي أو العرف