الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام (٦) لا ينكره (٧) أحد (٨) ، ومن لا يصلح
__________________
(١) في نسخة ( ألف )
: من .. بدلا من
الصفحه ٧٨ : ـ إليه.
وقال في الأعيان ٢/١١٠
عنها أنها : جمعها الشيخ أبو الفتوح الرازي صاحب التفسير ، وذكر فيها
الصفحه ٥٣ : عليه في سائر كتبه (٤).
ويُعد هذا الكتاب متمما لكتابه السالف ـ
الطرائف ـ.
كما وقد نسب له كتابنا
الصفحه ١٥٠ : الرجل الكتابي (٤) الذي هداه الله الى الإسلام : لما وقفت
على هذه (٥)
المذاهب الاربعة (٦)
، ورأيت ما نسبوه
الصفحه ٢٣٨ : ٢١٣٥ ، وفيه في كتاب الحج حديث ١٤٦٩ عن عمران ، قال : تمتعنا على عهد
رسول الله (ص) فنزل القرآن. قال رجل
الصفحه ٢٠٠ : (٤) الحنفي (٥) ـ من علماء السنّة (٦) ـ ذكر في كتاب مثالب بني أمية ، والشيخ
أبو الفتوح محمد بن جعفر الهمداني
الصفحه ١٣٥ : (٢)
، انتهى كلامه.
قال الرجل الكتابي (٣) الذي هداه الله (٤) الى الإسلام : لما وقفت على أصول مذاهب
الصفحه ٧٦ : نقد عقائد الشيعة ، طبع
عدة مرات وأكد أنه لمجهول المؤلف ، وهو لموسى جار الله كما جاء في طبعاته الأخيرة
الصفحه ٨٤ :
جعل الحجة له وعليه العقل السليم ، وما هو الظاهر من الكتاب الكريم ، مع ما اتفقت
عليه صحاح الأخبار عندهم
الصفحه ١٦٥ : . وهو غير كتاب الجمع بين الصحيحين
للحميدي ، انظر : صحيح مسلم : ٣/١٤٥٢ حديث ٥.
(٢) لا توجد : قال
.. في
الصفحه ١٨٢ : .
(٣) لا توجد : وكانت
، في المطبوع من الكتاب.
(٤) في نسخة (ر) : وأبى.
(٥) كذا ، ولعلّها :
فوجدت ، وجا
الصفحه ١٩٠ : كتابه : (
إِنَّ الَّذِينَ
يُؤذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ
الصفحه ٢٤١ : حين وفاته ، وفي أيام أبي بكر (١).
قال الرجل الكتابي (٢) الذي هداه الله لدين (٣) الإسلام : لما وقفت
الصفحه ١٨١ :
__________________
(١) لا توجد كلمة : رسول
الله في الطبعة الحجرية من الكتاب ، وكذا نسخة ( ألف ).
(٢) لم ترد كلمة : وجلالي
الصفحه ١٠٦ : بغداد أيضا ١١/٢١٦ ، وفيه عن علي عليهالسلام
أنه قال : « مما عهد اليّ النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم