الصفحه ٢٥٢ : ، مالت (٩)
العلماء معهم (١٠)
خوفا وطمعا ، ومن المعلوم أن بني أميّة لما (١١)
استولوا على سلطان الإسلام في
الصفحه ٨٧ : رحمهالله
لها ، لاحظ خصوصيات هذه النسخ في فهرست المكتبة ١/٧٢ ، و ٣/٥٣٧ ـ ٥٣٨ تحت رقم ٦٠٤
، و ٦/٢١٣٨ ـ ٢١٤١
الصفحه ٩١ :
الإفتراق ( ستفترق
أمتي .. ) وحديث ( الأئمة الإثنا عشر .. ) وغيرهما ، ولم نول اهتماما واسعا في
باقي
الصفحه ١٤٢ :
فصل (١)
في وصف مذاهب
الإسلام
قال الرجل الكتابي (٢) الذي هداه الله (٣) الى الإسلام : إني لما
الصفحه ١٤٤ : ، لقوله تعالى : ( لا تدركه
الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللّطيف الخبير ) (٤).
وأنه ليس في جهة ؛ وإلاّ لكان
الصفحه ١٤٥ :
وأنّ الأئمة عليهمالسلام معصومون كالأنبياء عليهمالسلام ؛ لأنهم (١) يقومون مقامهم في الإرشاد
الصفحه ١٨٤ :
ثانيها (١) : أنه تضمّن عدم شفقة الرسول على أهل
بيته وأقاربه ؛ فلم يعرّفهم أنهم لا يستحقون في
الصفحه ٢١٥ :
فصلٌ
في بعض ما أورده
السنّة
من (١) فرار أئمتهم من
الزّحف
مع قوله تعالى : ( يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٣٦ : يبشّر خديجة ببيت في الجنة (١٠)
من قصب الياقوت (١١)
و ولدت له فاطمة
__________________
(١) في نسخة
الصفحه ٢٥٠ :
وروي عن أبي بكر أنه قال ـ عند احتضاره
ـ : ليت اُمي لم تلدني ، ليتني كنت تبنة (١)
في لبنة ؛ ليتني
الصفحه ١٢٣ : عليهم ما جرى في زمان هؤلاء (٣).
وأما
الشيعة : ـ وهم القائلون بتقديم علي بن أبي
طالب عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ :
فصل
في وصف مذاهب (١) السنّة
و (٢)
نجعل الإشارة [ له ] في فصل واحد اختصارا (٣).
أما
الصفحه ١٦٠ : تضمّنت (٦) النص الجلي على (٧) أن أبابكر وعمر خالفا أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حياته بحضوره
الصفحه ٢٣١ : ) مثالبك لا
تحصى لمن أراد الإستقصاء.
* * *
__________________
(١) لا توجد كلمة : من
.. في الطبعة
الصفحه ٢٣٨ :
فصل (١)
في إقرار السنّة (٢) على أنفسهم
من طرق كثيرة أن المتعة كانت مباحة في (٣)
عهد رسول