الصفحه ١١٦ : ترجيح من غير مرجّح ، فوجب على كل عاقل النظر
الصحيح في أديان المسلمين واتّباع الحق المبين ، وأن يعرض عن
الصفحه ٢٢٤ : :
فتى لم يعرّق (٢) فيه تيم بن مـرة
ولا عبد اللاّت الخـبيثة أعـصرا
أخذ يصف
الصفحه ١٨٢ : شيئا ، فجردت (٥)
عليه في ذلك وهجرته (٦)
ولم تكلّمه حتّى توفّيت (٧)
: وأوصت ان تدفن ليلا حتى توفّت
الصفحه ٢١٣ : اليه (٣) : انما نحن وأنتم بنو عبد مناف ـ فكتب
في جوابه عليهالسلام (٤) ـ « ليس المهاجر كالطليق ، وليس
الصفحه ٢٣٤ :
وخروجها على أمير المؤمنين عليهالسلام عاصية لله ورسوله (١) معلوم ، وقد أمرها الله بالإستقرار في
الصفحه ١١٥ : ، ٩٨ ـ ٩٩ حديث ٢١٧٦ ، ٢١٧٧ ، ٢١٧٩ ، والصريح جدا فيه
هو حديث ٢١٨٠ ، ولاحظ : ما جاء في مسند أبي يعلى
الصفحه ٨٠ : فيها جملة من علماء البحرين
قال : إنه للشيخ مفلح بن الحسن الصيمري صاحب كتاب « غاية المرام في شرح شرائع
الصفحه ١٢٤ : يشترطوا في الإمام (٥) العصمة (٦) ، واشترطوا كونه عالما (٧) بشريعة الإسلام ليهدي الناس إليها ، وكونه
زاهدا
الصفحه ١٣٨ : أحدث السنّة (٣)
في عصر المنصور أربعة مذاهب لم تكن (٤)
في عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٥) ولا في
الصفحه ٢١٨ : (٥) (٦)
يقول (٧) في البيت الأول : مهما أنس من شيء فلا
أنس حال هذين الرجلين اللّذين تقدّما في الخلافة ، وفرّهما
الصفحه ٢١٩ : الذّل كالملابس لهما برجوعهما بها (٣)
منكوسة في ايديهما من غير عادة لها بذلك (٤).
ومعنى البيت الخامس
الصفحه ٢٣٩ : بكر وبعض أيام عمر (١٣).
__________________
(١) لا توجد : أنه
.. في الطبعة الحجرية ، ونسخة ( ألف
الصفحه ٢٤٤ :
التّسنيم (١).
وذكر (٢) الزمخشري صاحب الكشّاف (٣) ـ وهو من أئمة الحنفية ـ في تفسير قوله
تعالى
الصفحه ٢٤٥ : الحقّ في طرف الشيعة ، وشككت في إيمان السنّة ، لأنّ
مخالفتهم للمشروع إن كان مع اعتقاد جوازه فقد كفروا
الصفحه ٢٤٩ :
النار (١) ، وأنّ (٢) ذلك بسبب ظلمه (٣) في بني هاشم وغصبه حقّهم ، وقد حقّ
عليه قوله تعالى