الصفحه ٥٧ :
المشهورة : إني لا
أقصد [ في ما أكتب وأنشر ] إلاّ الدفاع عن الحق ، لا فرق عندي بين أن يكون باسمي
أو
الصفحه ٧٣ : نذكر منها :
* النفثات الصدرية في رثاء
العترة النبوية
شعر دارج وفصيح ، طبع في النجف الأشرف ـ
مطبعة
الصفحه ٧٩ : .
ويقال لها : الرسالة الحسنية في الأصول
الدينية (٣).
* * *
وآخر نموذج نتعرض له من هذه الكتب ـ
ويُعد
الصفحه ١١٠ : لهم أخبارا كثيرة تتضمن الطعن على
أئمتهم ، والقدح في إمامتهم ..
ووجدت مذاهبهم في المعقول والمنقول
الصفحه ١١١ : الأخصام (٥)
تتضمن جميع ما ادّعيناه في (٦)
هذا المقام ، وليس لهم بحمد الله خلاص من هذا الإلتزام (٧) بما
الصفحه ١٢٦ : والحسين لا غير ، وفارقوهم من وجوه شتى ، ووافقوا السنة بعدم (٣) العصمة في الإمام (٤) ، وبإتباع المعتزلة في
الصفحه ١٢٧ :
فصل
في الإختلاف في
الأصول
قال صاحب الملل والنحل (١) : و[ أما ] الإختلافات (٢) في الأصول فحدث
الصفحه ١٢٨ :
الدمشقي (١) ، ويونس الأسواري (٢) ، في إنكار القول بالقدر ، وإضافة (٣) الخير والشر اليه تعالى
الصفحه ١٥١ : من هذا المذهب الذي شهد عليهم
إمامهم وشيخهم فيه بالكفر ، فحق عليهم قوله تعالى : (
.. وَشَهِدُوا
عَلى
الصفحه ١٥٣ : ..!
وإنه يجوز عليه المصافحة ..! وإن المخلصين من المؤمنين يعانقوه في الدنيا (١) ..!
وحكى الكعبي (٢) ـ من
الصفحه ١٥٨ : في النار ، وأن (١٠)
افترقت (١١)
امة أخي عيسى
__________________
(١) هنا سقط ، كما
هو واضح
الصفحه ١٦١ : المسعود البغوي ـ
المعروف بـ : الفرّاء ـ وهو حجة عندهم (٩)
؛ روى في كتابه المصابيح (١٠)
عن أبي سعيد الخدري
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام
، وقتل في النهروان في سنة سبع وثلاثين. راجع : أسد الغابة : ١/٣٩٦ ، الإصابة
ترجمة ١٦٦١ و ١٩٦٩
الصفحه ١٩٢ : القيامة ـ كما روينا عنهم فيما تقدّم ـ ، وشهدوا له أن الرسول قال في
حقّه : « لو أن الغياض أقلام ، والبحر
الصفحه ٢٠٧ :
الثامن
(١) :
في نسب الزبير بن العوام : فقد رووا (٢) أن العوام كان عبدا لخويلد ، ثم اعتقه