الصفحه ٢٢٩ : محمد صاحب المدارك : ١٨ ـ ٢٢.
(٥) في نسخة (ر) : النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بدلا من :
رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : الجمع بين الصحيحين أيضا قال : خرج
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من بيت
عائشة ، فقال رسول الله
الصفحه ٨٣ : سلف عنوانه مجملا.
وعلى اي حال ؛ فلا يعنينا من المؤلف
والقائل بعد أن أمرنا بأن ننظر الى ماقال لا من
الصفحه ١٢٠ :
باب (١)
في بيان اختلاف
المذاهب
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الإمامة (٢)
فصل
الصفحه ٩٠ : الأولى
والأخيرة منها.
* * *
وبعد ؛ فإن الإختلاف بين النسخ ـ مع
تعددها وتشتتها ـ كثير جدا ، ولم يسعنا
الصفحه ٣٧ : حيـاتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنة عدن غرسها ربي ؛ فليوال علياً من
بعـدي ، وليوال وليه ، وليقتدِ بالأئمة من
الصفحه ١٩٢ : كفاية لمن كان (١٠)
له من الله عناية ، فما بعد (١١)
شهادة اصحابهم عليهم بالكفر ولعن الله لهم
الصفحه ٢١٢ : .
وقال الأول : قال
الجوهري : الشحط : البعد ، يقال : شحط المزار .. أي بعد ، وتشحط المقتول بدمه .. أي
الصفحه ٤٥ : جاء بشكل عفوي ، وسواء ولدته واقعة معيّنة أو حادثة طارئة
أم لا ..
كل ذلك بعد أن تمزّق نسج القبائل
الصفحه ٤٨ :
الكتبة ، أو زمرة القاصّة ، أو روّاد الشعر والأدب .. فيتنكّر تحت اسم مستعار .. ولذا
فلو شاهد الكاتب بعد
الصفحه ٤٩ : ، أو التشرف بالأنتساب الى بلد معين
أو مذهب أو فرد أو نحو ذلك.
* * *
وبعد كلّ هذا ؛ فالّذي نعتقده في
الصفحه ٥٠ : واسعة ، وأصبح بعد ذلك كنار على علم ، إذ ما كان لله
لينمو ـ كالبلاغي وابن طاووس
الصفحه ٥١ : الهمداني ، والشيخ محمد تقي الشيرازي وغيرهم طاب ثراهم ، كان
له حظ من المرجعية بعد رحلة اُستاذه السيد كاظم
الصفحه ٦٢ : الخياباني ، وقال ـ بعد أن
عدّد مؤلفاته ، ومنها الحسنية ما ترجمته ـ : وهي بلسان أمة باسم : حُسنية ، تتحدث
عن
الصفحه ٦٩ : وكذا الدروس الحديثة ، وبرع في الأدب فنال شهادة
البكلوريوس من القاهرة بعد