الصفحه ١٦١ : الأخبار (٨) الدالة على ان شيعة عليّ هم الفرقة
الناجية : ما رواه صاحب المصابيح ، محيي السنّة الحسين بن
الصفحه ١٥٠ : الرجل الكتابي (٤) الذي هداه الله الى الإسلام : لما وقفت
على هذه (٥)
المذاهب الاربعة (٦)
، ورأيت ما نسبوه
الصفحه ٢٣٩ : (٩)
برجل نكح امرأة الى أجل إلاّ (١٠)
رجمته بالحجارة (١١).
وفي الجمع بين الصحيحين ـ من طريق آخر ـ
عن جابر
الصفحه ١٨١ : عصاني (٣)
» (٤).
انظر الى هذا الخبر الذي رواه السنّة
كيف تضمّن لعن من أنكر (٥)
حق علي بن أبي طالب
الصفحه ١٥٨ : » ، قال عليّ عليهالسلام
: فأخذت السيف ودخلت المسجد فلم أره ، فرجعت الى رسول الله ، فقلت : « يا رسول
الله
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام أنه قال : «
مما عهد إليّ النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم إن الأمة ستغدر بك من بعدي » ، وحلية
الصفحه ٢٠٧ :
وتبنّاه (٣)
، ولم يكن من قريش ، وذلك أن العرب في الجاهلية إذا كان لأحدهم عبد وأراد ان ينسبه
الى نفسه
الصفحه ١٨٢ :
إلى أبي بكر تسأله
ميراثها من أبيها صلوات الله عليه وعليها ، ممّا أفاء الله عليه من المدينة من فدك
الصفحه ١٨٨ : : ( فَوَيلٌ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا مِنَ النَّارِ )
(٤) (٥).
ويؤكّد ذلك ما رواه مسلم (٦) في صحيحه (٧) ـ في
الصفحه ١٧٣ : ٣١٩.
(٤) في الطبعة
الحجرية : من ، بدلا من : علي.
(٥) لا توجد كلمة : في
الذّرّ ، في نسخة
الصفحه ٧٥ : عنه صاحب الرياض (٣) ، كما نسبت الى غيره.
ومنها
: جلّ ما جاد به يراع شيخنا البلاغي طاب
ثراه وغيرها
الصفحه ٨٣ : سلف عنوانه مجملا.
وعلى اي حال ؛ فلا يعنينا من المؤلف
والقائل بعد أن أمرنا بأن ننظر الى ماقال لا من
الصفحه ٧٨ : بعد ما رجع من حج بيت الله الحرام وزيارة
الأئمة المعصومين عليهمالسلام
، وصل الى دمشق واتصل ببعض
الصفحه ١٠٦ : بغداد أيضا ١١/٢١٦ ، وفيه عن علي عليهالسلام
أنه قال : « مما عهد اليّ النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم
الصفحه ٢٤٨ :
الله عليه وآله وسلم
تسقط بسقوط (١)
ما أحدثه بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
رأسا برأس ، فقد