الصفحه ٢٣٣ :
فنزل الله تعالى عليه (١) : ( يا أَيُّهَا النَّبِيُ
لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبتَغِيَ
الصفحه ١٠٥ : الكتاب ، سألت الله
الهداية الى الصواب ، فهداني الله (٣)
الى دين (٤)
الإسلام ـ الذي أوجبه على جميع الأنام
الصفحه ٢ : ، فبينما هو يصلي وهو في عبادته اذ ابصر بغلامين صبيين قد اخذا ديكا وهما
ينتفان ريشه ، فاقبل على ما هو فيه من
الصفحه ١٨ : ، فبينما هو يصلي وهو في عبادته اذ ابصر بغلامين صبيين قد اخذا ديكا وهما
ينتفان ريشه ، فاقبل على ما هو فيه من
الصفحه ٢٢٧ :
من نسخة ( ألف ).
(٨) كذا ، والظاهر :
يوم أحد.
(٩) من قوله : ما
هفا جنانه .. الى هنا سقط من
الصفحه ١٩٤ : (٥)
في انسابهم ولا في أفعالهم ، ونحن نذكر شيئا يسيرا من ذلك ليدل على ما هناك
الصفحه ٨٨ : . ثم قال : إنه لا قرينة لنا على صحة أحد
الأقوال.
.. الى غير ذلك من نسخ هذا الكتاب القيّم ، ولسنا
في
الصفحه ٨٤ :
جعل الحجة له وعليه العقل السليم ، وما هو الظاهر من الكتاب الكريم ، مع ما اتفقت
عليه صحاح الأخبار عندهم
الصفحه ٢٤٦ : : يا أبا موسى! هل يسرّك
(٥) أسلامنا مع
رسول الله صلى الله عليه و [ آله ] وسلّم ، وهجرتنا معه ، وجهادنا
الصفحه ١٥٩ : عبّاس : والله ما (٩) قتل ذلك الرجل الإّ أمير المؤمنين علي
بن أبي طالب (١٠)
عليهالسلام يوم صفّين ،
ثم
الصفحه ٢٥٠ : (٥) الذي هداه الله الى الإسلام : والعجب
ما هو منهم (٦)
، لكن العجب ممّن (٧)
يروي عنهم (٨)
مثل هذه الأخبار
الصفحه ٢٠٨ :
.. الى هنا لا يوجد في المطبوع في الكتاب ، وجاء بدلا منها في نسخة ( ألف ) : فقال
ما أفارق رسول الله
الصفحه ٥ : هذا الماء فتوضأت منه وصببت علي منه وانصرفت.
فجاء الى البحر واذا هو بصياد قد القى
شبكته فاخرجها وليس
الصفحه ٢١ : هذا الماء فتوضأت منه وصببت علي منه وانصرفت.
فجاء الى البحر واذا هو بصياد قد القى
شبكته فاخرجها وليس
الصفحه ٤٨ : من المستحبّ في فترة زمنية للمرأة الكاتبة توقيع ما تكتبه من شعر أو بحث باسم
سيّدة أو بنت فلان أو