الصفحه ٦ :
منه ، فقال لنفسه :
وما اتيت الا منك ، وما الذنب الا لك ، فأوحى
الله تبارك وتعالى اليه : ذمك
الصفحه ٢٢ :
منه ، فقال لنفسه :
وما اتيت الا منك ، وما الذنب الا لك ، فأوحى
الله تبارك وتعالى اليه : ذمك
الصفحه ١٦٥ : نسخة (ر).
(٣) أقول : وجاء هذا
الحديث مستفيضا ، لاحظ ـ بالإضافة الى ما مرّ ـ صحيح مسلم : ٣/١٤٥٢ حديث
الصفحه ٩١ : بحاره عنه أكثر من مرة ، مما حدى
بنا أن نعد كتابنا هذا من مصادر البحار ، وكفى في أهمية كتابنا هذا وسنديته
الصفحه ٧٦ : مما قد يرتبط بموضوع كتابنا ، ونشير مجملا الى أن خصوم الشيعة
ـ خصوصا المتأخرين منهم ـ بعد ما بهرهم كثرة
الصفحه ١٢٢ :
عليه وآله وسلم (١).
وقال الجمهور من الناس : الإمام أبو بكر
بن أبي قحافة ؛ باختيار الناس له
الصفحه ٧٤ : فكرة كتابنا
هذا ـ إلزام النواصب ـ ، اُخذت من ذلك الكتاب ولذا نسب كلا المؤلفين الى كاتب واحد
، وقد جا
الصفحه ٢٢٣ : (٣) (٤)
يقول : ما أنت يا أبا بكر! من أهل
المعالي , لأنك (٥)
لسب ممن يتحمّل أثقالها ببذل النفس عند الحروب ، وبذل
الصفحه ١٣٤ : اتفقوا على إثبات الصفات ، واجروا
ما ورد في القرآن
__________________
٣٧٣ ، وتاريخ ادبيات
در ايران
الصفحه ٢٣١ :
وأنت من تيم بن مرّة
أرذل قبيلة من (١)
قريش؟ ، وقد عبدت الأصنام دهرا ً(٢)
طويلا (٣) ، وكنت
معزولا
الصفحه ١٠٨ : المؤدي الى الحق (٧)
الصريح ، وذلك يقتضي عدم الإعتماد على دليل لم يوافق الخصم عليه ، لأن ما انفرد به
أحد
الصفحه ١٠٩ : النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم لما مات ، واصاب
أهل بيته من المصيبة ما أصابهم ، سمعوا قائلا يقول
الصفحه ٥٠ : من المصنفات التي لم يعرف
مؤلّفوها ، أو نسبت إلى أكثر من واحد ، أو ذكر لها مؤلف خاص حدسا وتخمينا
الصفحه ٧ : رجل ابيض الشعر
ينفض رأسه من التراب فزعا شاخصا بصره الى السماء ، فقال لهم : ما يوقفكم على قبري؟
فقالوا
الصفحه ٢٣ : رجل ابيض الشعر
ينفض رأسه من التراب فزعا شاخصا بصره الى السماء ، فقال لهم : ما يوقفكم على قبري؟
فقالوا