الصفحه ٢١٥ : ؛ واستحقوا بالفرار
العار والخلود في النار.
منها
: يوم خيبر ؛ أجمع المسلمون أن أبا بكر سار بالرآية ثمّ
الصفحه ٤٦ : الحكمة
؛ عللوا اختيارهم للعدد لموافقته لعدد الركعات في الصلوات اليومية ـ أعم من الواجب
والمستحب ـ!! وجا
الصفحه ١٨٦ : أنكره يحيى بن معين ، فلما كان يوم مجلسه قال في آخر
المجلس : أين هذا الكذّاب النيسابوري الذي يذكر عن عبد
الصفحه ٤٨ : جديدا.
وقد كثر اليوم اللجوء في الكتب والمجلات
الى أن يتستّر الكاتب عن إبراز اسمه
الصفحه ٧٧ :
وطعن بالشيعة في
مقدمته ، وهذا الإسم غير حقيقي.
وعند أعلامنا طاب ثراهم الكثير من هذا
الباب نذكر
الصفحه ١٢٦ : ، وراجع : بحار الأنوار ٢٧/٢١٨ باب ١٠ وغيرها.
(٥) كذا في نسخة (
ألف ) ، وفي نسخة (ر) : إسنادهم ، وفي سائر
الصفحه ١٥١ : (٣) .. ـ فدلّ كلامه أنهم أولى بالكفر من
النصارى ، وذلك من باب التنبيه بالأدنى على الاعلى ..
فتعوّذت (٤) بالله
الصفحه ١٦٨ :
باب
في بعض (١) ما أورده السنّة من
الآيات والأخبار
الدالة على إمامة
علي بن ابي طالبي
الصفحه ٥٦ : والتيارات المنحرفة آنذاك ، والفِرَق الإلحادية الضالة كالبابية والوهابية
والقاديانية .. وغيرها في ردّ
الصفحه ٢٤٣ :
__________________
(١) في نسخة (ر) : باب
.. بدلا من : فصل.
(٢) في الطبعة
الحجرية ونسخة ( ألف ) : الرسول .. بدلا من رسول
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « افترقت أمة أخي موسى عليهالسلام على إحدى وسبعين فرقة ؛ فرقة ناجية
والباقون في النار
الصفحه ٢٤٠ : ١٧٢ وفي الباب
أحاديث اُخر.
(٦) لا توجد : قد ، في
نسخة ( ألف ).
(٧) كلمة : إن .. زيدت
من نسخة ( ألف
الصفحه ٤ : جئتني في هيئة ليس يؤتي مثلي في مثلها ، فاخبرني بخبرك ، فاخبرها.
فقالت له : يا عبد الله ان ترك الذنب
الصفحه ٢٠ : جئتني في هيئة ليس يؤتي مثلي في مثلها ، فاخبرني بخبرك ، فاخبرها.
فقالت له : يا عبد الله ان ترك الذنب
الصفحه ٦ :
له محبا فاتي في منامه فقيل له ، ان ابنك ليلة يدخل باهله يموت ، قال : فلما كان
تلك الليلة وبنا عليه