الصفحه ١٧٧ : ]!!
وروى أبو نعيم الحافظ (٣) ، عن الشعبي ، عن ابن عباس في قوله
تعالى ؛ ( وَقِفُوهُم إِنَّهُم مَسؤُولُونَ
الصفحه ١٩٢ :
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ) (٩).
ولنقتصر في هذا الباب على الذي أثبتناه
عنهم ، فففيه
الصفحه ٤٣ :
إطلالة * ..
وبه نستعين
الحمد لله عـدد ما في علمه ،
وصلّى الله على محمد نبيّه وعلى
آله
الصفحه ٢٣٥ : الأولياء : ٢/٤٩ ، شرح نهج البلاغة
لابن ابي الحديد : ١٤/٢٤ ، وفيه عن قيس قال : قالت عائشة : إدفنوني مع
الصفحه ٢١٣ : اليه (٣) : انما نحن وأنتم بنو عبد مناف ـ فكتب
في جوابه عليهالسلام (٤) ـ « ليس المهاجر كالطليق ، وليس
الصفحه ٢٤١ : على أخبار السنّة
التي يروونها في إباحة المتعة عن الله ورسوله ، وأن عمر هو الذي أبطلها ، ورأيتهم
ينكرون
الصفحه ١٣٨ : أحدث السنّة (٣)
في عصر المنصور أربعة مذاهب لم تكن (٤)
في عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٥) ولا في
الصفحه ١٩٧ : العربية ١/٤٨ ] ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١/١٧٥.
(٧) لا توجد : بن
العاص ، في الطبعة الحجرية
الصفحه ١٨٥ : ورسوله وعليّ بن
أبي طالب عليهماالسلام في حقها ..
أما أنه أغضب عليا وفاطمة ؛ فهو شيء لا
يستطيع احد
الصفحه ٢٠١ : نسخة ( ألف ) : تزوّجتها.
(١٠) كذا في مثالب
العرب : ٧٢ ـ ٧٣ ، ولاحظ : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد
الصفحه ١٤٨ :
فصل
في وصف مذاهب (١) السنّة
و (٢)
نجعل الإشارة [ له ] في فصل واحد اختصارا (٣).
أما
الصفحه ٢٢٦ : (٦).
ثم قال :
ولا كان في بعث ابن زيد مؤمّرا
عليه فأضحى لابن زيـد مؤمّرا
الصفحه ١٥٣ : .
(٩) في نسخة ( ألف )
: أمرء ، بدلا من : أمرد.
(١٠) شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد : ٣/٢٢٧ ـ ٢٢٨ ، تأنيب
الصفحه ١٨٣ : (٢)
في حق الرسول ولا في (٣)
حق أهل بيته الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ؛ من وجوه (٤).
أوّلها
الصفحه ٢٠٩ : (ر) ، وفي نسخة ( ألف ) : ويكون زيدا.
(٤) في نسخة (ر) : بأمرته.
(٥) انظر : شرح نهج
البلاغة لابن أبي