الصفحه ٧٥ : الشيعة.
وقد نسبت الى الشيخ أبي الفتوح الحسين
بن علي بن محمد الخزاعي النيسابوري الرازي ، وقد نفى النسبة
الصفحه ٧٧ : .
وقد نسب هذا السفر الرائع الى أكثر من
واحد ، منهم المؤرخ مقاتل بن عطيّة ابن مقاتل البكري السالف ، ويحكي
الصفحه ٨٠ : ، والسيد محسن الأمين في
موسوعته أعيان الشيعة.
ومنهم : من نسبه الى والده الشيخ حسين (
حسن ) كما احتمله
الصفحه ٨٣ : سلف عنوانه مجملا.
وعلى اي حال ؛ فلا يعنينا من المؤلف
والقائل بعد أن أمرنا بأن ننظر الى ماقال لا من
الصفحه ٨٥ :
ومع كل هذا وذلك .. فالبحث جدير بالسبر
والمطالعة ، حري بالنشر والتحقيق .. ولعلنا قد وقفنا الى حد ما
الصفحه ٨٨ :
نسخها الى حدود
القرن الحادي عشر أو الثاني عشر من الهجرة النبوية.
٧ ـ مكتبة السيد النجفي المرعشي
الصفحه ١٠٥ : الكتاب ، سألت الله
الهداية الى الصواب ، فهداني الله (٣)
الى دين (٤)
الإسلام ـ الذي أوجبه على جميع الأنام
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام أنه قال : «
مما عهد إليّ النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم إن الأمة ستغدر بك من بعدي » ، وحلية
الصفحه ١٢٠ : (٣)
إعلم أن الأمة افترقت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الإمامة الى ثلاث مذاهب ، فرقة (٤) قالت
الصفحه ١٢٦ : الأصول ، وبإتباع
أبي حنيفة في الفروع ، وخالفوهم بوجوه شتى ، وباستنادهم (٥) في مذهبهم (٦) الى مجرد
الصفحه ١٣٥ : (٢)
، انتهى كلامه.
قال الرجل الكتابي (٣) الذي هداه الله (٤) الى الإسلام : لما وقفت على أصول مذاهب
الصفحه ١٣٧ : في الأحكام
الشرعية من عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الى عصر المنصور العباسي ، لا يختلفون في ذلك
الصفحه ١٤٧ :
كان عليه الرسول
عليه وآله السلام والصحابة وأتباعهم الى أيام المنصور ـ كما غيّره أهل (١) المذاهب
الصفحه ١٥٠ : الرجل الكتابي (٤) الذي هداه الله الى الإسلام : لما وقفت
على هذه (٥)
المذاهب الاربعة (٦)
، ورأيت ما نسبوه
الصفحه ١٥١ : )
والطبعة الحجرية : تعوذت.
(٥) سورة الأنعام
(٦) : ١٣٠.
(٦) لا توجد جملة : هذا
خلاصة .. الى آخره في نسخة