الصفحه ١٢٨ : عهد عمر بن عبدالعزيز ، وهو
ثاني من تكلم في القدر ، قيل : جيء به الى عمر بن عبد العزيز وأستتابه ، ثم
الصفحه ١٥٩ : .
(٦) قال ابن تيمية
في كتابه : حقوق آل البيت عليهمالسلام
: ولا يعاونون ( آل البيت ) أحدا على معصية ، ولا
الصفحه ١٧٤ :
مؤمن آل فرعون الذي
قال : ( أَتَقتُلُونَ رَجُلاً أن يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ
) (١) ، وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٢٠١ : (٨) ، فسأله مسافر عن حال هند ، فقال : أني
تزوّجتها (٩)
، فمرض مسافر ومات (١٠).
فلينظر العاقل الى (١١
الصفحه ٥ : هذا الماء فتوضأت منه وصببت علي منه وانصرفت.
فجاء الى البحر واذا هو بصياد قد القى
شبكته فاخرجها وليس
الصفحه ٧ : به :
« اللهم انت الهنا يا ربنا ، ليس لنا
اله غيرك ، والبديع الدائم غير الغافل ، الحي الذي لا يموت
الصفحه ٢١ : هذا الماء فتوضأت منه وصببت علي منه وانصرفت.
فجاء الى البحر واذا هو بصياد قد القى
شبكته فاخرجها وليس
الصفحه ٢٣ : به :
« اللهم انت الهنا يا ربنا ، ليس لنا
اله غيرك ، والبديع الدائم غير الغافل ، الحي الذي لا يموت
الصفحه ٧٤ : كل العالم عباد الله المحمود ، والنسبة الى داود إشارة الى داود بن
الحسن أخي الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٨١ : الى
السيد ابن طاووس .. وهو سهو ؛ لأن مؤلفه ينقل من كتب ابن أبي الحديد المعتزلي ـ
وهو وإن كان معاصرا له
الصفحه ٨٤ : .. كل ذلك بموضوعية وتجرد فكري من كلّ تعصب وتحيّز .. وهو
ـ بحق ـ وفّق الى حد ما الى ذلك.
وبعد أن بحث
الصفحه ١٠٦ : بغداد أيضا ١١/٢١٦ ، وفيه عن علي عليهالسلام
أنه قال : « مما عهد اليّ النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم
الصفحه ١٦٠ : طالب عليهالسلام يوم صفّين (٢).
فلينظر العاقل الى هذا الحديث المنقول
عن علماء السنة (٣)
من هذه
الصفحه ١٦١ : ، فهل يجوز لمثله أن يكون واسطة (٣)
بين الله تعالى (٤)
وخلقه ، ويتقرّبون (٥)
الى الله تعالى بولايته
الصفحه ٢٠٤ : (٦) العاقل الى أصول هؤلاء القوم الذين
كانوا (٧) يقدّمونهم
على آل محمد [ صلى الله عليه وآله وسلام ] الذين أذهب