الصفحه ١٩٩ : ـ. وقال الزمخشري في ربع الأبرار ٣/٥٤٩ : .. وكان معاوية يعزى الى
أربعة .. وقد حكاه عن كتابنا هذا العلامة
الصفحه ٢١٧ : (١)
يشـلّهما مـن آل
مـوسى شمرْدل (٢)
طـويل نجـاد
السيـف أجيد يعبوب (٣)
يمــجّ
الصفحه ٤٤ : إخفاء أسمائهم الحقيقية ، وراء اسماء قلميّة ، أو
رموز وإشارات خاصّة يعمدون من خلالها الى اخفاء ما في
الصفحه ١١١ :
فلمّا ظهر لي (١) الحق الصريح بالنظر الصحيح ، علمت أن
الفرقة الناجية هم أتباع علي بن أبي طالب
الصفحه ١١٦ : ترجيح من غير مرجّح ، فوجب على كل عاقل النظر
الصحيح في أديان المسلمين واتّباع الحق المبين ، وأن يعرض عن
الصفحه ١٩٤ :
باب (١)
[ الصحابة في نظر
العامة ]
في مثالب (٢) الصحابة من كلام علماء السنة .. وقد
نقل أتباعهم
الصفحه ١٠٩ : عامة الأمور ، ولهذا وصفهم النبي
صلى الله عليه [ وآله ] وسلم بأنهم : الطائفة الناجية ، لما ذكر اختلاف
الصفحه ٤٩ : من قيمته وينقص من شأنه ـ مع أنهم قالوا : اُنظر الى ما
قال لا من قال ـ ولذا تراهم يلتجئون الى مثل هذه
الصفحه ٧٨ :
أبو الفتوح المذكور
، وعمله ووضعه لكن نسبه الى الحسنية تقبيحا لمذاهب أهل السنة وتشنيعا عليهم بفضيحة
الصفحه ٣٩ :
الإهداء
إلى التي حملتني لدنياي هذه كي أحظى
بنور آل محمد صلوات الله عليه وعليهم السلام وبحّبهم
الصفحه ٤٧ : .
* * *
والّذي نراه أنّ الأسباب والحوافز الّتي
دعت العلماء والكتّاب المعاصرين الى التستّر وراء أسماء مستعارة ، أو
الصفحه ١٧١ : النبي (٥) صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ليلة أُسري بي الى السماء (٦)
؛ جمع الله بيني وبين الأنبياء ثم قال
الصفحه ١٨٢ :
إلى أبي بكر تسأله
ميراثها من أبيها صلوات الله عليه وعليها ، ممّا أفاء الله عليه من المدينة من فدك
الصفحه ٧٩ :
ونسب تأليفها الى
الشيخ عزالدين الآملي (١)
كما وقد نسبت (٢)
الى الشيخ الحسين بن محمد بن الحسن
الصفحه ١٢٢ :
عليه وآله وسلم (١).
وقال الجمهور من الناس : الإمام أبو بكر
بن أبي قحافة ؛ باختيار الناس له