الصفحه ١٣١ : لفظ القدري يطلق في أخبارنا على الجبري وعلى التفويض .. الى آخره. وفيه
وفي غيره روايات ذامة كثيرة لا
الصفحه ١٣٣ : ربيع الأول سنة أربع وستين ومائة ، وقيل ولد بمرو
وحمل الى بغداد وهو رضيع ، صنّف كتاب المسند وكان من
الصفحه ١٣٦ : أصول مذاهب السنّة
القائلين بتقديم أبي بكر ، وهو يكفّرون (١)
بعضهم بعضا ، ثم تشعبوا الى قريب ثلاثة
الصفحه ١٤٠ : ، فذهب الى أشياء شنيعة.
ثمّ اعتزل مالك عن (٧) الصادق عليهالسلام
وكان يقرأ عليه (٨)
وعلى ربيعة الرّأي
الصفحه ١٤١ : الرشيد ،
وقد ولاّه قضاء الرقّة ، ثم عزله عنها ، قدم بغداد وكان ملازما للرشيد حتى خرج الى
الرّي ، مولده
الصفحه ١٤٤ : ونهيه.
وأن الأنبياء معصومون عن (٧) الخطأ والسهو والمعصية صغيرها وكبيرها
من أول العمر الى آخره ، وإلاّ
الصفحه ١٤٥ : ء ... وغيرهما.
(٦) من قوله : وعن
أئمتهم ... الى هنا لا يوجد في نسخة (ر).
(٧) في الطبعة
الحجرية : الملتقى
الصفحه ١٤٦ : ، باختلاف يسير .. والى هنا جاء في بحار الأنوار.
(٥) جاء هذا البيت
في نسخة ( ألف ) خاصة دون غيرها من النسخ
الصفحه ١٤٩ : بـ : فخر الدين المعروف بـ : ابن الخطيب الشافعي أو ابن خطيب
الري ، كان مبدأ اشتغاله على والده الى أن مات
الصفحه ١٥٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١٠) وقال لأبي
بكر : « خذ سيفي هذا وامض الى هذا الرجل فاضرب عنقه ، فإنه
الصفحه ١٦٤ : الى اثني
عشر خليفة ، كلّهم من قريش ».
وفي صحيح مسلم (٦) أيضا : « لا يزال هذا (٧) الدّين قائما حتى
الصفحه ١٦٥ : نسخة (ر).
(٣) أقول : وجاء هذا
الحديث مستفيضا ، لاحظ ـ بالإضافة الى ما مرّ ـ صحيح مسلم : ٣/١٤٥٢ حديث
الصفحه ١٦٩ : البَرِيَّةِ ) (٢).
روى الحافظ أبو نعيم الإصفهاني (٣) ـ من علماء السنة ـ بإسناده الى ابن
عباس أنه (٤)
: لما
الصفحه ١٧٠ : (٧).
روى أبو نعيم الحافظ (٨) مرفوعا الى ابن عباس أنه علي وأصحابه (٩).
فدّل أنهم هم الفرقة (١٠) الناجية
الصفحه ١٧٢ : الفردوس (٧) لابن شيرويه ـ من علماء السنّة ـ يرفعه
(٨) الى حذيفة [
بن ] اليمان (٩)
قال : قال رسول الله