الصفحه ١٦٢ :
فقال (١) : يا رسول الله إعدل!! فقال : « ويلك (٢)! فمن يعدل إذا لم أعدل؟! فقد خبت وخسرت
إن لم أكن
الصفحه ٢ :
رأته المرأة اقبلت عليه كاللائمة ، واقسمت ان لا تمسها.
فقام الرجل اليها ، فلما شق بطنها اذا
بدرتين
الصفحه ٨ : .
فلما ان هم بها اضطربت ، فقال لها : مالك
تضطربين؟ فقالت : اخاف من هذا ـ واومأت بيدها الى السماء ـ قال
الصفحه ١٨ :
رأته المرأة اقبلت عليه كاللائمة ، واقسمت ان لا تمسها.
فقام الرجل اليها ، فلما شق بطنها اذا
بدرتين
الصفحه ٢٤ : .
فلما ان هم بها اضطربت ، فقال لها : مالك
تضطربين؟ فقالت : اخاف من هذا ـ واومأت بيدها الى السماء ـ قال
الصفحه ١٦٠ : التفاسير المعتبرة عندهم (٤)
، كيف تضمّنت (٥)
النصّ الجليّ على أن الفرقة الناجية ، هم علي وشيعته؟ وكيف
الصفحه ١٠٨ : ، فاشغلت الفكر (١)
في معرفة أن (٢)
الحق مع أي الفرقين (٣)
والفرقة الناجية مع (٤)
أي الحزبين؟ وعلمت أن كل
الصفحه ١١٤ :
أما المقدمة (١)
:
إعلم أنه (٢) قد (٣)
وقع الإتفاق ـ من المخالف والمؤالف ـ على أن رسول الله
الصفحه ١٢٨ : قتله
هشام بن عبد الملك. تنسب إليه فرقة الغيلانية من القدرية.
وفي لسان الميزان : أنه
ضال مسكين
الصفحه ١٨٧ : ، فهل ذلك حبيب عليّ وصديقه أو بغيضه (٤) وعدوّه (٥)؟!
فمن زعم (٦) ذلك : أنه حبيبه وصديقه (٧) ؛ فقد قال
الصفحه ٣ : التوبة :
روي ان كان عابد في بني اسرائيل لم يكسب
من امر الدنيا شيئا ، فنخر ابليس نخرة فاجتمع اليه جنوده
الصفحه ١٩ : التوبة :
روي ان كان عابد في بني اسرائيل لم يكسب
من امر الدنيا شيئا ، فنخر ابليس نخرة فاجتمع اليه جنوده
الصفحه ٣٩ : ، ورحم
الله من قال :
لا عـذّب الله أمي إنّها رضـعت
حبّ الوصـيّ وغــذتنيه بـاللّبن
الصفحه ٤٥ : جاء بشكل عفوي ، وسواء ولدته واقعة معيّنة أو حادثة طارئة
أم لا ..
كل ذلك بعد أن تمزّق نسج القبائل
الصفحه ٨٥ : عنده وحبّه لعلي عليهالسلام
وحبّ أمير المؤمنين عليهالسلام
له ـ أن يتقبل عمل العاملين لولايته بخالص