الصفحه ١١٨ : والباطل.
* * *
__________________
(١) في المطبوع من
الكتاب : فرقة واحدة متحدة..
(٢) في الطبعة
الصفحه ١٢٦ : .
(٨) جاءت العبارة في
المطبوع من الكتاب : في مذاهبهم الى مجمل الدعوى.
الصفحه ١٢٧ : التهذيب : ١٠/٢٠٣ ، الفرق بين الفرق : ١١٧ ـ ١١٨.
وجاء الإسم في مطبوع
الكتاب : مفيد الجهني ، وهو سهو.
الصفحه ١٣٠ : ، ذكره الخطيب ضياء الدين والد الإمام فخرالدين في كتاب ( غاية
المرام في علم الكلام ) ، وذكره إيضا ابن
الصفحه ١٥٩ : .
(٦) قال ابن تيمية
في كتابه : حقوق آل البيت عليهمالسلام
: ولا يعاونون ( آل البيت ) أحدا على معصية ، ولا
الصفحه ١٦٨ : الكتاب.
الصفحه ٢٢٩ : كتاب الغدير : ٣/١٢٧ ـ ١٤١.
(١) في نسخة (ر) : عند
المؤالف والمخالف.
(٢) في الطبعة
الحجرية ونسخة
الصفحه ٧ :
مرارة الموت :
روي ان فتية من اولاد ملوك بني اسرائيل
كانوا متعبدين ، وانهم خرجوا يسيرون في
الصفحه ٢٣ :
مرارة الموت :
روي ان فتية من اولاد ملوك بني اسرائيل
كانوا متعبدين ، وانهم خرجوا يسيرون في
الصفحه ١٠٧ : (٢) لمن استطاع إليه سبيلا .. فعلمت أن
هلاكهم ليس بإنكار (٣)
شيء من ذلك ، ورأيت بينهم الإختلاف (٤)
ـ الذي
الصفحه ١٧٦ :
ألا يتعجب (١) العاقل ويتنّبه الغافل (٢)! كيف يروي (٣) علماء السنة أنه أفضل الصدّيقين .. وأنه
الذي
الصفحه ٢٢٤ :
المعنى : أنه خاطب أبا بكر وأمره
بالتنحّي عن العليا ، فإنها لا تصلح له ، وإنما تصلح لأمير المؤمنين
الصفحه ١ : وجاز حد الوقت رأى الرجل الذي رآه
اولا في النوم ، فقال : ان الله تعالى شكر لك ذلك ولك تمام عمرك سعة مثل
الصفحه ١٧ : وجاز حد الوقت رأى الرجل الذي رآه
اولا في النوم ، فقال : ان الله تعالى شكر لك ذلك ولك تمام عمرك سعة مثل
الصفحه ٩ :
فيما تستقبل (١).
ان زدت زدناك :
روي ان عابدا من بني اسرائيل سأل الله
تبارك وتعالى فقال : يا