الصفحه ٥١ : بـ : ( ابي الحارث )
في بعض مقالاته ، وقد يوقع باسم : ( نجفي )
، وكذا : ( ناصر
الدين البغدادي ) ، وفي بعض
الصفحه ٥٣ : بالخلافة لعلي بن
أبي طالب عليهالسلام ، ذكر قدسسره اسمه هناك بقوله : ( بعض من احسن الله
إليه ) وقد أحال
الصفحه ٥٤ : النجف الأشرف سنة ١٩٥٥ م (٢) ، وقد أخذ الرمز من الحروف الأولى
لاسمه واسم أبيه ولقبه.
* أم بتول
الصفحه ٥٦ :
المائة الخامسة
للهجرة ، ختن الخواجه نظام الملك أبي علي الحسن بن علي الطوسي الخراساني ( ٤١٠ ـ
٤٨٥
الصفحه ٦٢ :
الرواية مروية عن الشيخ أبي الفتوح لا أنه من مروياته ، كما يلوح من أول تلك
الرسالة (٢).
وصرّح بذلك
الصفحه ٦٣ : الشيخ أبي الفتوح الرازي ما نصه : ثم إن في رياض العلماء
نسبة ( رسالة يوحنا ) الفارسية التي كتبت في إبطال
الصفحه ٦٩ :
بن محيي الدين من آل أبي جامع.
ولد في النجف الأشرف سنة ١٣٢٦ هـ ، ودرس
العلوم الدينية على علمائها
الصفحه ٧٠ :
تقديمه اُطروحة في
حياة أبي حيان التوحيدي ، ونال شهادة الماجستير من القاهرة ، وقد كتب دراسة عن
الصفحه ٧٤ : مذاهب الطوائف » للسيد رضي الدين ابن طاووس أبي القاسم علي بن موسى العلوي
الحسني الحسيني ( ٥٨٩ ـ ٦٦٤ هـ
الصفحه ٧٥ : الشيعة.
وقد نسبت الى الشيخ أبي الفتوح الحسين
بن علي بن محمد الخزاعي النيسابوري الرازي ، وقد نفى النسبة
الصفحه ٧٧ : من
السلطان ملك شاه السلجوقي بإشراف وحكمية وزيره الفاضل الخواجه نظام الملك أبي علي
الحسن ابن علي بن
الصفحه ٨٢ :
سنة ٩٤٤ هـ (١).
وقد اختلف في اسم أبيه ـ كما ذكره سيد
الأعيان ـ واسم جده ـ كما تعرض لذلك شيخ
الصفحه ١٠٢ :
إلزام النواصب
بإمامة
علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ : ن ينظر لنفسه قبل حلول رمسه
، ويعمل لـ ( يَومَ يَفِرُّ المَرءُ مِن أَخيهِ
* وَاُمِّهِ
وَأبيهِ
الصفحه ١١٠ :
عليّ بن أبي طالب
عليه الصلاة والسلام ، وتضمن مدحه نظما ونثرا ، وتذكر فضائله شفعا ووترا ..
ووجدت