الصفحه ١٧٤ :
مؤمن آل فرعون الذي
قال : ( أَتَقتُلُونَ رَجُلاً أن يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ
) (١) ، وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٢٠٢ :
لخمس (١) نفر كلّ يدعي (٢) أنه ابنه ، وأنه (٣) ولد على فراش أبي سفيان لثلاث أشهر ، وان
أمه هند
الصفحه ٢١٢ : الزبير بأن أباه وأبا أبيه ليسا صحيحي النسب (١) ، وأنهما من القبط (٢) ، ولم يستطع (٣) ابن الزبير إنكار ذلك
الصفحه ٢٢٤ : علي بن أبي
طالب (١) عليهالسلام ، الذي تردّى بالعُلى وتأزّر بها .. بأصله
وفعله.
ثم قال
الصفحه ٢٥٠ :
وروي عن أبي بكر أنه قال ـ عند احتضاره
ـ : ليت اُمي لم تلدني ، ليتني كنت تبنة (١)
في لبنة ؛ ليتني
الصفحه ٧٨ : (٢) ، الملقب بـ : كوكين.
ويحتمل كونها للشيخ أبي الفتوح الرازي ،
لأنها من مروياته ، كما يلوح من أوّل تلك
الصفحه ٧٩ : من القسم الثالث ـ هو سفرنا الحاضر ؛ أعني كتاب « إلزام النواصب في
إمامة علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٠٧ : ليس بعدها مصادقة ـ في الخليفة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فرقة تقول : هو علي بن أبي طالب
الصفحه ١٠٨ : الدّالة على خلافة
علي بن أبي طالب عليهالسلام
ولم يوافقهم عليه السنة (٩)
، ولا على ما أورده السنة مما يدل
الصفحه ١١٧ :
الجلّي من الله
ورسول الله (١)
، ومن الإمام المنصوص عليه ، وهو (٢)
: علي بن ابن أبي طالب
الصفحه ١٢١ :
وسلم (١) علي بن أبي طالب بالنص من الله ورسوله
، وهم (٢) الشيعة ، وفرقة
قليلة ـ وقد انقرضت ـ قالت
الصفحه ١٥٤ :
__________________
(١) وهم فرق من
الصفاتية ، وعددهم البعض من فرق المشبهة من فرق العامة من أصحاب أبي عبدالله محمد
بن كرام بن
الصفحه ١٥٨ : (٣) : « ثم يا عمر! فخذ سيفي هذا (٤) من يد أبي بكر وأدخل المسجد واضرب عنقه
» قال عمر : فأخذت السيف من يد أبي
الصفحه ١٥٩ : عبّاس : والله ما (٩) قتل ذلك الرجل الإّ أمير المؤمنين علي
بن أبي طالب (١٠)
عليهالسلام يوم صفّين ،
ثم
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأشهد ان على بن أبي طالب عليهالسلام قاتلهم وإنا (٩) معه ، فأمر بذلك الرجل (١٠) ، فالتمس فأتي به