الصفحه ٩٥ : أُمتي بالسنين ففعل . وسألته ألّا يظهر عليهم عدوهم ففعل ، وسألته ألا يلبسهم شيعاً فأبىٰ عليَّ
الصفحه ١١٢ : : « إذا كان السفر إلىٰ بيوت الله غير الثلاث ليس بمشروع » .
المؤاخذة
عليه هي أنّه من أين وقف علىٰ أنّ
الصفحه ١٢ : عليها ما يُقصد بالطريقة الشرعية ـ وقال في مكان آخر ـ يُقصد بالسلوك عليها : المبالغة في التعبّد لله
الصفحه ١٨ : أمُيتت ، كان له أجرُها وأجرُ من عمل بها ، من غير أن ينقص من أُجورهم شيئاً ، ومَنْ أبدَعَ بدعة كان عليه
الصفحه ٣٢ :
يقول
صاحب الهديّة السنية : « ومما نحن عليه ، أنّ البدعة ـ وهي ما حدثت بعد القرون الثلاثة ـ مذمومة
الصفحه ٥٠ : بتقسيم البدعة إلىٰ أحكام الشريعة الخمسة : « إنَّ هذا التقسيم أمر مخترع لا يدل عليه دليل شرعي ، بل هو في
الصفحه ٥٣ : عبدالله : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في سفر فرأىٰ رجلاً عليه زحام قد ظُلِّل عليه ، فقال
الصفحه ٥٩ : هواي ، إلّا شتّتُ عليه أمره ، ولبّستُ عليه دنياه ، وشغلتُ قلبه بها ،
ولم أوته منها إلّا ما قدّرت له
الصفحه ٧٠ : فخفَّ ، وهو في
صفتك
لم يزل غضباناً عليه وعلىٰ أتباعه ؟ ـ ثم قال عليهالسلام
ـ ويحك
! كيف
تجتريءُ
أن
الصفحه ٧٣ : أئمة العدل أن يقدّروا أنفسهم بضعفةِ الناس ، كيلا يتبيّغ بالفقير فقره » (١)
.
٢
ـ عن علي بن جعفر قال
الصفحه ٧٧ :
فقال
الإمام الصادق عليهالسلام : «
كذب عليَّ ، عليه لعنة الله ، والله ما من خالق إلّا الله وحده
الصفحه ١١٩ :
٤
٦
١٦
٦
٣
١٧
٧
٥
٥
١٩
٥
نفس
النصوص
توقّف
عليه
حرااً
ضفات
الكذر
لذلك
الصفحه ١٥ : بقوله : ( والمعنىٰ الأول لا يلائم السياق .. فثاني المعنيين هو الأنسب ، وعليه فالمعنىٰ : لستُ أُخالف
الصفحه ١٧ : الله عليها النار ، والبدعة من أفحش الكذب ، لإنّها افتراء علىٰ الله ورسوله ، والمفتري مبتدع لأنه يريد أن
الصفحه ١٩ :
ضياعاً
فإليَّ وعليّ ..
»
(٥) .
٩
ـ وروىٰ ابن ماجه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا يقبل