الصفحه ٣٦ : ، إلىٰ معتزلي يؤوّل الكتاب والسُنّة
إلىٰ ما يوافق معتقده وعقليته ، إلىٰ غير ذلك من العقائد الفاسدة التي
الصفحه ٤٣ :
أُخرىٰ إدخال ما ليس من الدين في الدين كاباحة محرّم أو تحريم مباح
أو إيجاب ما ليس بواجب . وهو كما ترىٰ
الصفحه ١٠٣ : في زماننا ما يُفعل كل عامٍ في اليوم
الموافق ليوم مولده صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من الصدقات
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لجملة من أصحابه يوم القيامة : « فسحقاً » يكررها ثلاث مرات ؟
وكيف
نؤمن بذلك والقرآن الذي نزل
الصفحه ٥٨ : تلعبُ دوراً كبيراً في حياة الانسان ، وإذا ما انفلتت هذه الرغبة من القيود الشرعية ، وتُركت تنمو وتتصاعد
الصفحه ٦٣ : من مصادره الأصيلة الحيّة المتصلة برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم .
إنّ
في حياة أمير المؤمنين علي
الصفحه ٢٢ : ، وأكثروا من سبّهم والقول فيهم والوقيعة .. » (٣) .
٢١
ـ وعنه عليهالسلام قال : «
ما أُحدثت بدعة إلّا ترك
الصفحه ٢٥ : .
ونجد
من المناسب بعد إيراد الروايات المتقدمة استعراض ما دلّت عليه ، في نقاط :
١
ـ إنّ كلَّ بدعة ضلالة
الصفحه ٨٧ :
قال
: أما بعد فإنّه لم يخف عليّ مكانكم ولكني خشيتُ أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها ، فتوفي رسول الله
الصفحه ٥٧ :
الجوانب
الاُخرىٰ هو الموجب للاقتراب من رضىٰ الله سبحانه وتعالىٰ .. ولعلَّ للرهبنة دوافع أُخرىٰ
الصفحه ٤٦ : بعدم إمكانية تقسيم البدعة ، فالبدعة في الاصطلاح الشرعي هي : « إدخال ما ليس من الدين فيه » وقد مرَّ ذلك
الصفحه ٩٤ : .
د
ـ عن أبي هريرة قال : « ما رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي الضُحىٰ قط إلّا مرّة
الصفحه ١٠٨ : لزيارة قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعدّة وجوه ، لكننا هنا نقتصر علىٰ ذكر مجموعة من آراء علماء السلف
الصفحه ١٢ : عليها ما يُقصد بالطريقة الشرعية ـ وقال في مكان آخر ـ يُقصد بالسلوك عليها : المبالغة في التعبّد لله
الصفحه ٧٠ : تصفَ ربَّكَ بالتغيّر من حالٍ إلىٰ حال ، وإنّه يجري عليه ما يجري علىٰ المخلوقين ؟! سبحانه لم يزل مع