الصفحه ٤٤ : إن كلّ شيء محدث مفيد للحياة الانسانية من العادات والتقاليد والرسوم إذا تم أداءه من دون اعتباره جزء من
الصفحه ٨٠ :
وقران
، وإفراد .
والمقصود
من حج التمتع هو : إحرام الشخص بالحج في أشهره المعروفة
« شوال ، وذي
الصفحه ٤٥ :
للبدعة
الواجبة بالتدوين ، وللبدعة المستحبة ببناء المدارس ، مع أنّهما ليسا من البدعة بمعناها
الصفحه ٤٧ : بالعذاب من يلقاه بوجه صبوح ، وقالت بعدم قبول توبته ، وهذا من أقسىٰ أنواع التهديد والعقاب . ومع وجود كلّ
الصفحه ٧٤ :
وقفوا
علىٰ بدعة ابن كيّال تبرّأوا منه ولعنوه (١) .
الثاني : التحذير منهم وكشف أكاذيبهم . كلما
الصفحه ٥٨ : يُعدُّ نوعاً من أنواع التنبؤ ، لأنه يأتي بدين جديد ، أو بشيء لم تفرضه الشريعة جزءاً من الدين ، أو يحذف
الصفحه ٦٤ :
الأمويون
لتثبيت سلطانهم ، وتبنّتها طائفة من المسلمين ، الأمر الذي دعا إلىٰ ظهور مقولة مضادة تقف
الصفحه ١١٠ : المتقدّمة ، ولنا في دلالة الحديث أو الأحاديث المارة مناقشة ، تقوم علىٰ أساس تحديد المستثنىٰ منه ، وهو واحد
الصفحه ٣٩ :
تعاليمها
، والجري علىٰ منهجها ، إنّما هو حجة من ناحية كونه كاشفاً عن تلقّي الأمر عن مصدر التشريع
الصفحه ٤٠ :
ويقول
عزَّ من قائل : (
قُلْ آللَّـهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ علىٰ اللَّـهِ تَفْتَرُونَ
الصفحه ٤٨ : شمول جميع أنواع البدع بإنّها ضلالة لا تحتاج منا إلىٰ المزيد من الايضاح ، ولا تقبل الجدل والإنكار
الصفحه ٥١ :
الفصل الثالث
أسباب نشوء البدعة
إنّ
ما قدمناه من الأحاديث والروايات قد يعطينا تصوراً
الصفحه ٦٥ : الأمر إلىٰ العباد ؟ فقال : « الله أكرم من أن يفوّض إليهم ، قلتُ : فأجبر الله
العباد علىٰ أفعالهم ؟ فقال
الصفحه ٤٣ :
تقسيم البدعة
لقد
تقدّم في تعريف البدعة أنّها الزيادة في الدين أو النقصان منه ، وبعبارة
الصفحه ٦٣ : من مصادره الأصيلة الحيّة المتصلة برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم .
إنّ
في حياة أمير المؤمنين علي