الصفحه ٥٠ : ) : « محدثات الأُمور بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تنقسم أقساماً ، لا تطلق اسم البدعة عندنا إلّا علىٰ ما هو
الصفحه ١٠٨ : لزيارة قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعدّة وجوه ، لكننا هنا نقتصر علىٰ ذكر مجموعة من آراء علماء السلف
الصفحه ١٠ :
وقال
الفيروزآبادي : ( البِدعة : الحدث في الدين بعد الاكمال ، أو ما
استحدث بعد النبي من الأهوا
الصفحه ٣٧ : القيامة رهط من أصحابي فَيُحَلَّؤون عن الحوض ، فأقول : يا ربي أصحابي ، فيقول : إنّه لا علم لك بما أحدثوا
الصفحه ٨٥ : عمر .. » (٢) .
لكن
هذا الإضراب كان مؤقتاً ، فقد نهىٰ عنها فيما بعد كما تقدّم من الروايات .
لقد
كان
الصفحه ٣٢ : يبدو علىٰ روايات وردت في فضل أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد روىٰ
البخاري عن عمران بن الحصين
الصفحه ٨١ : اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) .
والآية
صريحة في جواز التمتّع بمحظورات الاحرام بعد الاتيان بأعمال العمرة
الصفحه ٨٨ : الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرىٰ لو جمعت هؤلاء علىٰ قاريء واحد لكان أمثل .
ثم
عزم فجمعهم
الصفحه ٥٧ : : ظهرت
عليهم الجبابرة بعد عيسىٰ ، يعملون بمعاصي الله ، فغضب أهل الايمان ، فقاتلوهم ، فهُزم أهل الايمان
الصفحه ١٠٩ : ءه كعب الأحبار فأسلم ففرح به ، فقال عمر له : « هل لك أن تسير معي إلىٰ المدينة وتزور قبره وتتمتع بزيارته
الصفحه ٨٢ : أنّ النبي أمر أصحابه أن يجعلوها عمرة يطوفوا ثم يقصِّروا ويُحلّوا إلّا من كان معهُ الهدي ، فقالوا
الصفحه ٩٦ :
ب
ـ عن يعلىٰ بن أشدق عن عبدالله بن جراد : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « من صلّىٰ
الصفحه ١٠١ : النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وتبجيله وتوقيره ،
حيّاً وميّتاً ، وقد ورد الشيء نفسه في حق أهل
الصفحه ٩٠ :
ليس
بعده دليل علىٰ أنّها سنّة ابتدعها عمر لم تكن موجودة في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٠ : القعدة ، وذي الحجة » والاتيان بأعمالها ، وهو الاحرام
من الميقات بالعمرة إلىٰ الحج ثم يدخل مكة فيطوف