الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أو طيلة عصر التشريع
، وأنّ هذا الزلزال وقع بعد حياته صلىاللهعليهوآلهوسلم وانقطاع الوحي
الإلهي
الصفحه ٨٦ :
« إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا صلّىٰ
العشاء الآخرة انصرف إلىٰ منزله ثم يخرج من آخر
الصفحه ٤٠ : بحيث لا نملك اتجاهه سُنّة نبوية معروفة ، وإلّا لكان من السُنّة وخرج عن كونه أمراً حادثاً ، ولذا فإن
الصفحه ٨٤ : أبي سفيان وهما يذكران التمتع بالعمرة إلىٰ الحج ، فقال الضحّاك بن قيس : لا يفعل ذلك إلّا من جهل أمر
الصفحه ٨٩ : فرادىٰ ) ثم كان الأمر علىٰ ذلك في خلافة أبي
بكر ، وصدراً من خلافة عمر » (٢) .
٤
ـ قال ابن سعد في ترجمة
الصفحه ٨٣ :
الحج
.. » (١) .
٢
ـ عن سعيد بن المسيّب : « إنّ عمر بن الخطاب نهىٰ عن المتعة في أشهر الحج وقال
الصفحه ٩٤ : حتىٰ
يوتر ، ولم يأمر بذلك أبا بكر وعمر وسائر الصحابة » (٢) .
جـ
ـ عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة قال
الصفحه ٢٩ : حياة الناس ، بل وقيادتهم في خضم الصراعات الكبرىٰ التي تواجهها الإنسانية .
ولكي
يقف القارىء الكريم
الصفحه ٩٨ :
هـ
ـ روىٰ البخاري بسنده عن مجاهد ، قال : « دخلت أنا وعروة بن الزبير المسجد فاذا عبدالله بن عمر
الصفحه ٣٣ : )
(٢) .
والمتعارف
أنّ معدل عمر كل نسلٍ أو جيل هو الستون أو السبعون من السنين ، فيكون المراد من تلك الروايات ، مجموع
الصفحه ٦١ :
ـ
وهو الذي كان لم يتجاوز من عمره عقده الأول ـ فحول العلماء والمحدّثين في زمن المأمون ممن طعنوا
الصفحه ٩١ : عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غُيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً ، ولقد خفتُ
الصفحه ١٧ : ء في القرآن الشريف علىٰ لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( .. قُلْ مَا يَكُونُ
لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ
الصفحه ٦٠ : فيكون التسليم لقوله واتّباعه سبباً للانحراف والابتداع والكذب علىٰ الله ورسوله .
إنَّ
النبي الأكرم
الصفحه ١٠٤ : من القرآن ورواية الأخبار الواردة في مبدأ أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما وقع في مولده
من