الصفحه ٢١ : أتىٰ ذا
بدعةٍ فعظّمهُ فإنما يسعىٰ في هدم الإسلام » (٢) .
١٦
ـ وبالاسناد السابق قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٠ : وتعالىٰ في الدين .
إنّ
« الأمر الحادث » هو الأمر الذي يقع في زمن غياب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١ :
المقياس
ليس وقوعه أو عدم وقوعه في عصر التشريع ، بل المقياس هو انطباق الدليل الخاص عليه أم عدمه
الصفحه ٤٣ :
تقسيم البدعة
لقد
تقدّم في تعريف البدعة أنّها الزيادة في الدين أو النقصان منه ، وبعبارة
الصفحه ٤٤ : أن تتفق عليه الاُمّة وتتخذه عادة متبعةً في المناسبات ، ما لم يرد فيه نهي فهو بهذا المعنىٰ بدعة لغوية
الصفحه ٦٥ : ذُكر عنده
الجبر والتفويض ، فقال
عليهالسلام : «
ألا أعطيكم في هذا أصلاً لا تختلفون فيه ، ولا تخاصمون
الصفحه ٦٧ : والتجسيم
الصادرتان عن قصور في الفهم وجمود في الفكر ، فنسبت إلىٰ الله
تعالىٰ صفات الأجسام المحدودة والأحيا
الصفحه ٦٨ :
ابن
سهل ، قال عليهالسلام : في
أيِّ شيءٍ المسألة ؟
قلتُ : في التوحيد ، قال عليهالسلام : وأيُّ
شي
الصفحه ٧٢ :
٣
ـ وروي عن الإمام علي بن موسىٰ الرضا عليهالسلام
في تفسير قول الله عزَّ وجلَّ : (
وُجُوهٌ
الصفحه ٧٤ : ، فكان يدسّ فيها الكفر والزندقة ويسندها إلىٰ أبي ثم يدفعها إلىٰ أصحابه ويأمرهم أن يبثّوها
في الشيعة
الصفحه ٧٥ : التحقيق يدقّقون النظر في كتب الحديث ، فربّما تحسّسوا الدخيل فيها ، وربما عرضوها علىٰ الأئمة أنفسهم فأثبتوا
الصفحه ٨٠ :
وقران
، وإفراد .
والمقصود
من حج التمتع هو : إحرام الشخص بالحج في أشهره المعروفة
« شوال ، وذي
الصفحه ٨٣ :
الحج
.. » (١) .
٢
ـ عن سعيد بن المسيّب : « إنّ عمر بن الخطاب نهىٰ عن المتعة في أشهر الحج وقال
الصفحه ١١٥ : .................................. ٧
الفصل الأول
البدعة دلالتها في القرآن والسُنّة ................. ٩
البدعة في اللغة
الصفحه ٩ :
الفصل
الأول
البدعة دلالتها في القرآن والسُنّة
البدعة في اللغة :
قال
الخليل بن أحمد