الصفحه ٥٠ : بتقسيم البدعة إلىٰ أحكام الشريعة الخمسة : « إنَّ هذا التقسيم أمر مخترع لا يدل عليه دليل شرعي ، بل هو في
الصفحه ٦٤ : في الطرف الآخر منها ، وهي مقولة التفويض المطلق التي قال بها المعتزلة ، وطال النزاع الكلامي بين أصحاب
الصفحه ١٠٦ :
الشاعرين
وغيرهم من الشعراء أنشدوا شعرهم في اجتماع من الناس ولم ينشدوه بينهم وبين أنفسهم .. لكن
الصفحه ١٢٣ :
*
مودة أهل البيت عليهمالسلام وفضائلهم في الكتاب والسنّة .... السيد تقي يوسف
الحكيم
*
النزعة
الصفحه ٤٦ :
وقال
العلّامة المجلسي : إحداث أمر لم يرد فيه نص بدعة ، سواء كان أصلهُ مبتدعاً أو خصوصياته مبتدعة
الصفحه ٤٧ :
لأنها
ـ كما علمت ـ تدخّل صريح في التشريع الإلهي وتلاعب فيه .
الدليل الثاني : إنَّ جوّ النصوص
الصفحه ٤٨ :
وكذلك
الأمر مع « الغيبة » هذه الخصلة المذمومة الممقوتة في نظر الشريعة ، إذ ورد الحكم في جوازها في
الصفحه ٧٩ :
الفصل
الخامس
تطبيقات حول البدعة
لقد
تقدم القول إنّ البدعة في المعنىٰ الاصطلاحي
الصفحه ٨٨ :
قول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في رواية زرارة
ومحمد بن مسلم والفضيل ، وأنَّ إقامتها منفردة
الصفحه ٨٩ : فرادىٰ ) ثم كان الأمر علىٰ ذلك في خلافة أبي
بكر ، وصدراً من خلافة عمر » (٢) .
٤
ـ قال ابن سعد في ترجمة
الصفحه ١٤ :
ندبه
، أو نحو ذلك سواء كانت في القرون الثلاثة أو بعدها ، وتخصيصها بما بعد القرون الثلاثة لا وجه
الصفحه ١٥ : كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا
بِكُمْ ... ) (٢)
.
وهناك
اتجاهان في
الصفحه ٥٢ :
الشخصية أو الاختلاف ، فلماذا إذن حدثت البدع من بعده ؟
هذا
هو السؤال الذي سنحاول اكتشاف جوابه في النقاط
الصفحه ٥٨ : ءٌ تُتبع ، وأحكام تبتدع ، يخالَف فيها كتاب الله ، يتولىٰ فيها رجالٌ رجالاً .. » (١)
.
إنَّ
رغبة الظهور
الصفحه ٦٦ : من يتفقّه يقولون : يرد علينا ما لا نعرفه في كتاب الله ، ولا في السُنّة ، نقول فيه برأينا ؟ فقال أبو