الصفحه ٣٩٢ :
: «بحرفين» اي بجملتين ، وما ذكره عليهالسلام مع العطف في حكم
جملتين ويحتمل أن يكون الحرفان كناية عن الاختصار
الصفحه ٢١٢ : له ، وإما في وصفه تعالى نحو : «العزيز الجبار
المتكبر» (٣)
فقد قيل : سمي بذلك من قولهم جبرت الفقير
الصفحه ٣٨٨ :
٢
ـ ل : أبي ، عن سعد ، عن البرقي رفعه إلى ابي
عبدالله عليهالسلام
في قول الله
عزوجل : «أو لم
الصفحه ١١١ : ، والراضي بها نصيبا.
اخواني! والله لهي في العاجلة والآجلة
لمن ناصح نفسه في النظر ، وأخلص
لها الفكر أنتن من
الصفحه ٢٥٧ : ، وفيه : نفس يتصعد.
الصفحه ٢٧٩ :
أراد أن يستضئ بنور
عقله ، وراجع نفسه ، لم يقدر على ذلك ، إذ ينفئ نور العقل
وينمحي في الحال بدخان
الصفحه ١٧٨ : (١).
بيان
: «فليكن بما في يد الله» اي في قدرة
الله وقضائه وقدره «أوثق منه
بما في يد غيره» ولو نفسه فانه لا
الصفحه ٩٢ : علي بن الحسين عليهالسلام
يقول : من لم يتعز بعزاء الله تقطعت نفسه
على الدنيا حسرات ، والله ما الدنيا
الصفحه ٢٦٠ :
فقال له الغلام : أتطيب نفسك بنفسك؟ وما
في ذلك تشف من عدوك وايضا
فهل تطيب نفسي بقتلك ، وأنت أبر من
الصفحه ٢١٧ :
الحق اي من جهله ، وقيل : جهل نفسه ولم يفكر فيها ، ورواه الزمخشري
من سفه الحق على أنه اسم مضاف إلى الحق
الصفحه ١٩٥ : ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوا كبيرا»
(٣) وهذا
قريب من التكبر على الله عزوجل ، وإن كان دونه
الصفحه ٢٣٦ : الخلق ، وسفه الحق ، قلت : وكيف
ذاك؟ قال : يجهل الحق ويطعن على أهله.
قال الصدوق رضاللهعنه : في كتاب
الصفحه ٢٤٧ : في المنع والاعطاء ، وعلم أن
كل ما فعله بالنسبة إليه فهو خير له ، وقليل ما هم.
الثالث ماذكره
الصفحه ٢٧٤ : فيقتل النفس
التي حرم الله ويقذف المحصنة (٢).
بيان
: قال في النهاية : فيه أوتيت جوامع
الكلم ، يعني
الصفحه ٢١٣ : صفة حقيقية إذا العظيم قد يتعاظم في نفسه من غير ملاحظة الغير ، فهي
أخفى من العزة ، والازار ثوب خفي لانه