الصفحه ١٩٨ : الخليع في نفسه : أنا خليع بني إسرائيل كيف أجلس بجنبه
وقال العابد : هو خليع بني إسرائيل كيف يجلس إلي
الصفحه ٢٧٥ :
«فيقتل النفس» أي إحدى ثمرات الغضب قتل
النفس مثلا وهو يوجب
القصاص في الدنيا ، والعذاب الشديد في
الصفحه ١٩٦ : الثانية.
ثم اعلم أنه لا يتكبر إلا من استعظم
نفسه ، ولا يستعظمها إلا وهو يعتقد لها
صفة من صفات الكمال
الصفحه ٢٨٧ : : إن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم ، وكان في علم الله أنه ليس منهم
فاستخرج ما في نفسه بالحمية
الصفحه ٢٠٠ : لم يكن
في نفسه كمالا أمكن أن يتكبر به ، حتى أن المخنث ليتكبر على أقرانه بزيادة
قدرته ومعرفته في صفة
الصفحه ٢٤٠ :
وأقول : يمكن أن يفرض فيها فرد حرام كأن
يتمنى منصبا حراما أو مالا
حلالا ليصرفه في الحرام ، بل مكروه
الصفحه ٣٣٣ : ، وإن اصر عليه زاد الاثر الميشوم ، وفشا في
النفس واستمر عليها ، وصار من أهل الطبع ، ولم يرجع إلى خير
الصفحه ٢٠١ : في إزالته ، فانه مهما عرف نفسه حق المعرفة
علم أنه اذل من كل ذليل ، واقل من كل قليل بذاته ، وأنه لا
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآله
: من لم يتعز بعزاء الله تقطعت نفسه حسرات على الدنيا ، ومن أتبع بصره ما في أيدي
الناس كثر همه ولم
الصفحه ٢٥٨ : والمطاعم الوبيئة ، وإذا
وجد أولاده يتضورون من الجوع والعرى ، ورأى نفسه لا يقدر على تقويم أودهم
وإصلاح حالهم
الصفحه ٣٠١ : المكافات بالذنوب (١).
ل
: عن ابيه ، عن سعد ، عن البرقي ، عن
أبيه مثله (٢).
٦
ـ لى : في خبر مناهي
الصفحه ٢٧٣ : أعز الاعضاء من أذل المواضع ، وهو التراب
لتستشعر به النفس الذل ، وتزايل به العزة والزهو الذي هو سبب
الصفحه ٣٦٩ : ويتحاربون ، ولا
ينتصف بعضهم من بعض ، وترتب هذا على الجور في الحكم ظاهر ، ويحتمل أن
يكون السبب أنهم إذا جاروا
الصفحه ١٣٣ :
دار لا يسلم منها إلا فيها ، ولا ينجى
بشئ كان لها ، ابتلى الناس بها فتنة ، فما أخذوه منها لها أخرجوا
الصفحه ٣٨٧ : ، والضحك في غير تعجب ، يا ابن عمران! لا تعيرن أحدا
بخطيئة ، وابك على خطيئتك.
٨
ـ نهج : ليس بلد أحق بك من